الصفحه ١٢٠ : ء ، فيقول للملائكة : اكشفوا لهم عن عقابه ، فإذا رأوه
قالوا : لا ينعمه ما أصاب من الدنيا. وتقول : يا رب
الصفحه ٥٢ :
فيه ، لأنه أراد
منه ما علم ولم يرد منه ما أمره به ، وآدم عليهالسلام لما لم يكن بالترك مخذولا أقر
الصفحه ٣٦ : ، والعصمة والتوفيق منه ، والثواب
والعقاب منه ، والأعمال منسوبة إلى بني آدم ، فمن عمل خيرا وجب عليه الشكر
الصفحه ١٧٩ : الْجِنِ) [١] قال : كان تسعة نفر من نصيبين اليمن ، والنفر اسم يقع
على الثلاثة إلى العشرة ، جاؤوا النبي
الصفحه ١٩ : ]
أي أهل العلم بالله تعالى والمعرفة به خاصة.
قال سهل : في
القرآن آيتان ما أشدّهما على من يجادل في
الصفحه ١٩٠ : قال عمارة ابن زاذان (١) : قال لي كهمس : يا أبا سلمة أذنبت ذنبا فأنا أبكي عليه منذ
أربعين سنة. قلت : ما
الصفحه ٢٠١ : علانية ، من خشعت جوارحه لم
يقربه الشيطان. قيل : فما الخشوع؟ قال : الوقوف بين يدي الله ، والصبر على ذلك
الصفحه ١٩٢ : إلى أنفسهم ، قال : والهدى هدايان : أحدهما البيان ،
والآخر التولي من الله تعالى ، ألا ترون كيف يهتدي
الصفحه ١٤٧ : تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ) [٢] قال : أي ما تقدم من ذنب أبيك آدم صلوات الله عليه
وأنت في صلبه
الصفحه ١٤٦ : يجز منه التفات إلى الغير بحال ما.
قوله : (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ
رَبِّهِ) [١٤] قال
الصفحه ٨٠ : ء ، وليس في الجنة ورقة
من أوراق الأشجار إلا ومكتوب عليها محمد صلىاللهعليهوسلم (١) ، به ابتدأ الأشياء وبه
الصفحه ٢١٢ : الله بن صالح رحمهالله كان رجلا له سابقة جليلة وموهبة جزيلة ، وكان يفرّ من بلد
إلى بلد ، حتى يأتي مكة
الصفحه ٦١ : غَفُورٌ رَحِيمٌ) [٥٤]. وقد حكي أن الله تعالى أوحى إلى داود عليهالسلام : يا داود من عرفني أرادني ، ومن
الصفحه ٢٢ :
الأعظم الذي حوى الأسماء كلها ، وبين الألف واللام منه حرف مكنى غيب من غيب إلى
غيب ، وسر من سر إلى سر
الصفحه ٢١١ :
السورة التي يذكر
فيها الناس
قوله تعالى : (مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ) [٤] قيل لسهل : ما