الصفحه ١٧٨ : إلى ما خطر عليه من وسوسة العبد وبأدنى شيء ظهر إلى الصدر ، ومن الصدر
إلى الجسد ، فيكون قد خان في أمانة
الصفحه ١٩٦ : ء ، فالخوف ذكر والرجاء أنثى.
(إِنَّ سَعْيَكُمْ
لَشَتَّى) [٤] فمنه ما هو خالص ومنه ما هو مشوب بالأحداث
الصفحه ١٥٢ : فيه.
قوله تعالى : (لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ) [٣٢] قال : هو الراجع بقلبه من الوسوسة إلى السكون إلى
الصفحه ١٨٠ : ينشئه العبد من عبادة الليل
هي أشد مواطأة على السمع والقلب من الإصغاء والفهم. (وَأَقْوَمُ قِيلاً) [٦] أي
الصفحه ١١٧ : ) [٦٥] قال : أخفى غيبه عن المخلوقين بجبروته ، ولم يطلع
عليه أحدا ، لئلا يأمن أحد من عبيده مكره ، فلا
الصفحه ٧٦ : ) [٣] قال : يقضي القضاء وحده ، فيختار للعبد ما هو خير له ،
فخيرة الله خير له من خيرته لنفسه. وقيل لسهل حين
الصفحه ١٨٢ :
السورة التي يذكر
فيها القيامة
قرئ على سهل فأقر
به ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من شاء أن
الصفحه ٢١٠ : : جب في النار.
وقيل : أراد به
جميع الخلق ، وقيل : هو الصخور تنفلق عن المياه.
(مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ
الصفحه ٤٣ : ) [الأحزاب : ٣٤]
فالآيات القرآن ، والحكمة ما جاء به الرسول صلىاللهعليهوسلم من المستنبط منها ، كما قال علي
الصفحه ١٠٤ : النفس والهوى بغير هدى ، والخير
العصمة من المعصية والمعونة على الطاعة.
قوله تعالى : (وَأَيُّوبَ إِذْ
الصفحه ١٣٦ : درك الخلق العليم بما أنشأ وقدر. (غافِرِ الذَّنْبِ) [٣] أي ساتر الذنب على من يشاء ، (وَقابِلِ التَّوْبِ
الصفحه ٧٩ : الله فوران الماء منه علامة عذابه ، وجعل ينبوع عيون قلب محمد صلىاللهعليهوسلم بأنوار العلوم رحمة لأمته
الصفحه ١٩٣ : ومنهم من تغلبه الشهوة.
(وَأَمَّا إِذا مَا
ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ) [١٦] أي قتر عليه رزقه
الصفحه ١٠٦ : به ، وإلا رجع إلى ما يدعوه الهوى من الكفر.
قوله : (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧١ : تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) [٨] قال : التوبة النصوح أن لا يرجع ، لأنه صار من جملة
الأحبة