الصفحه ١٧٧ : عبادا شكوا به منه إليه حجة تمسك النفس الطبع عن التفات
إلى شيء غير الذي من أجله صبر الصابر.
قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : منها رغدا حيث شاء. ونص عليه النهي عن الأكل من الشجرة ، فلما دخل
الجنة ورأى ما رأى قال : لو خلدنا
الصفحه ٩٤ : : «يقول الله : من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما
أعطي السائلين» (١).
قوله تعالى : (وَكُلَّ إِنسانٍ
الصفحه ١٢٣ : ] أي ما له وعليه في الغيب من المقدور فاحذروه بإقامة
ذكره والصراخ إليه ، حتى يكون هو المتولي لشأنهم
الصفحه ٢٦ : ، الحكمة ، وغيبا علمت من غيب سره ،
فأغناني عن علم ما سواه. (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) [النجم : ٤٢
الصفحه ٥٣ : ابن مسعود أنه قال : الكبائر من أول
النساء إلى هذه الآية. قال سهل : الكبائر ما أوعد الله تعالى النار
الصفحه ٤٥ :
يدخل عليه ولا
يخرج منه ، إلّا بوزن ، حينئذ يعرف ذنوبه ، فمن فتح على نفسه باب حسنة فتح الله
عليه
الصفحه ٦٢ : رجل آخر وقال له : إن الله تعالى أمرني بما عزمت
عليه ، وكفاك إياه ، فرجع إلى منزله ، وحمد الله تعالى
الصفحه ١٠٥ : واختبار. وقال عبد الرحمن المروزي
لسهل : يا أبا محمد ، ما تقول في رجل من منذ خمسة وعشرين يوما تطالبه نفسه
الصفحه ١٥١ : الخير والشر إلا عند مساكنة القلوب إياه ، فيظهر أثر ذلك على الصدر
من الصدر إلى الجوارح نور ورائحة طيبة
الصفحه ٣٢ : ] يعني أنهم يتمنون على الله الباطل ميلا إلى هوى
نفوسهم بغير هدى من الله ، يعني اليهود. قوله
الصفحه ١٤٢ : شيبان؟
فقال : وأي شهرة ترى يا ثوري ، والله لو لا مخافة الشهرة ما حملت زادي إلى مكة إلا
على ظهره
الصفحه ٣٣ :
على آل أبي أوفى» (١) حين أتوه بالصدقات ، أي ترحم عليهم. وقال سهل : حدثنا محمد
بن سوار عن أبي عمرو
الصفحه ١٦٦ :
وجعلت الغنى بين
عينيه ، واتجرت له من وراء كل تاجر. وعزتي وجلالي ، ما من عبد آثر هواه على هواي
إلا
الصفحه ٢٠٩ : ذكر بعد ذلك ، فقال : (ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ) [٢] في الآخرة ، إذ صار إلى النار (وَما كَسَبَ) [٢] يعني