الصفحه ١٨٦ : ومتابعة
المراد ، ثم قال : ما طلعت شمس ولا غربت على أحد إلا وهو جاهل ، إلا من يؤثر الله
تعالى على نفسه
الصفحه ٥٠ : اعتبار للطائعين وهو الكفر ، ومنها ما هو حجة على الغافلين ،
وهو المعرفة والتصديق في الأقوال والأفعال ، كما
الصفحه ٦٠ :
قوله : (وَإِذا سَمِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ
الصفحه ٦٩ : إليه يعرفون الضر والنفع ، ويزدادون علما وفهما ونظرا. ثم قال : ما
حمل الله على أحد من الأنبياء ما حمل
الصفحه ١٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
خطبة الكتاب
اللهم صلّ على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه وسلم
الصفحه ١١٨ : إلى الله بالافتقار والتضرع ، فقال : إني لما
عودتني من جميل إحسانك على الدوام ، فقير إلى شفقتك ، ونظرك
الصفحه ٢١ : بها لأمرت بك إلى النار ، فلما أن زال حجاب الخوف إلى حجاب الرضا قلت : يا
إلهي لم أجد من يحمل عني ما
الصفحه ١٠٠ : لقلبي من هذا الصوت».
وكان موسى عليهالسلام بعد ذلك كلما رأى جبلا أسرع إليه ، وصعد عليه ؛ شوقا إلى
الصفحه ٧٧ : ، وطريقهم ومذهبهم ما أنا عليه. وكان يقول
: أنا حجة الله عليكم خاصة ، وعلى الناس عامة. وكان من طريقه وسيرته
الصفحه ٩٢ : ء ٢ / ٤١٤ ، ٥٢٥ أنه من قول علي بن أبي طالب ، ثم قال في
٢ / ٤١٤ : (عزاه الشعراني في الطبقات إلى سهل التستري
الصفحه ١٠٢ : يأخذ بها من الشجر ما يريد ، ويرسلها على السباع والوحوش وهوام الأرض فيضربها.
وإذا اشتد الحر نصبها في
الصفحه ٧٥ : العبد قيام
الله عزوجل عليه ، فتركه إلّا دخل قلبه من علم حاله ما لو قسم ما أعطى
ذلك العبد على أهل المدينة
الصفحه ٨١ : إلى ما دعته نفسه إليه ، وعصمه ما عاين من برهان ربه عزوجل ، هو أنه جاءه جبريل صلوات الله عليه في سورة
الصفحه ٣٨ : به عليك إلّا ما تحققه لي ، وذلك موقف الخواص من خلقه ، فسؤالي إياك أن
تريني إحياء الموتى ليطمئن قلبي
الصفحه ٣٩ : : «وحسن
الظن جاوز نور نار» كأنه أشار إلى متابعة الرسول شرفا بتفضيله على الخليل والكليم
، لأن الأنبيا