الصفحه ١٦٢ : أنفسهم وبين عقولهم سورا وقد ستر الخيرة ،
فلا يصلون إلى طريق هدى ، حتى إذا انتهوا في السير على الصراط
الصفحه ٣٥ : ) [٢٣٥] أي علم ما في غيب أنفسكم قبل خلقه لكم من فعل حركة
أو سكون بخير أمر به وأعان على فعله ، وفعل ما نهى
الصفحه ٨٩ : ء ، القادة ، الفاتحين. كان من
العدائين ، جعله عمر أميرا على جيش ، وسيره إلى بلاد فارس ، ففتح بلادا ، منها
الصفحه ١٧ :
الظاهر والباطن ،
وصدقهم فيه بنور بصيرة اليقين ، وهو سكون القلب إلى الله تعالى في كل حال وعلى كل
الصفحه ١٩٨ : المنازل بعده ، فيكون الأنوار على قدر المواهب من البصائر.
(وَوَضَعْنا عَنْكَ
وِزْرَكَ) [٢] قال : يعني
الصفحه ١٨٤ : .
(عُذْراً أَوْ نُذْراً) [٦] عذر الله تعالى من الظلم على ما خالف به الكتاب والسنة
أو نذرا لخلقه من عذابه
الصفحه ٢٠٤ : .
(وَتَواصَوْا
بِالصَّبْرِ) [٣] على أمره.
قيل : ما الصبر؟
قال : لا عمل أفضل من الصبر ، ولا ثواب أكبر من ثواب
الصفحه ١٤٩ : طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما) [٩] قال : ظاهرها ما عليه أهل التفسير
الصفحه ٧٠ : ضَرًّا إِلَّا ما شاءَ اللهُ) [١٨٨] فكيف ينفع غيره من لم يملك نفعه ، وإنما ذلك إلى
الله تعالى.
وقوله
الصفحه ٦٣ : ، وبئس ما صنعوا إلى
أنفسهم. فاتركوا الكلام للعلم ، ثم تكلموا على الضرورة تسلموا من آفات الكلام.
يعني أن
الصفحه ٤٨ : : (وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ
حَيٍ) [الأنبياء : ٣٠]
فمن لم ينفعه اعتقاد لا إله إلّا الله والاقتدا
الصفحه ٥٤ :
قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً)
[٤٧] أي يحول الله عن الهدى والبصيرة إلى طبع
الصفحه ٣٤ :
تُقاتِهِ) [آل عمران : ١٠٢]
طولبوا بالتقوى على حسب معرفتهم بالله ، فكان معنى ذلك ، أي اتقوا الله حق تقاته
ما
الصفحه ١٢٦ :
السورة التي يذكر فيها الأحزاب
قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ١٠٣ : صحيحا. وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما من وعاء أبغض إلى الله من بطن ملىء طعاما» (٢).
قوله تعالى