الصفحه ١٦ : الطاعة ، ولا أهملهم من تدبيره ، بل نبه على ما
تواعد به من كذب بقدره فقال : (فَمَنْ شاءَ
فَلْيُؤْمِنْ
الصفحه ٥٦ : : ألستما
على ما قررتكما عليه من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله والجنة والنار والبعث؟
قلنا : نعم ، كأنها
الصفحه ٨٢ : والتفضل ، والسلامة من طبع الأبالسة الالتجاء إلى
الله تعالى بالتضرع والصراخ ، وطبع العقل العلم ، وطبع النفس
الصفحه ١٨٩ : أَنْفُسَكُمْ) [البقرة : ٤٤]
وتغمزونهم على ما عثروا عليه من عيوب الناس ، وترتكبون مثلها وأفظع منها (١). ولا يطلع
الصفحه ١٧٦ : بما فيها من جبالها وبحارها بقبضته لقوي عليه فتغل يداه إلى عنقه ثم
يدخل في الجحيم. (ثُمَّ فِي
الصفحه ٦٨ : ،
واصبروا عليه إلى الممات (٢).
وقال : ثلاث من
علامات الشقاوة : أن تفوته الجماعة وهو بقرب من المسجد ، وأن
الصفحه ١١٣ : بَصِيراً) [٢٠] قال : إن الله تعالى أمر بالصبر على ما جعل للإنسان
فيه فتنة ، ومن ذلك قلة الإطراق إلى ما في
الصفحه ١٥٠ :
من نفس الطبع ،
وأجهل الناس من قطع على قلبه من غير علم ، فقد قال الله تعالى : (وَذلِكُمْ ظَنُّكُمُ
الصفحه ٤٦ : ) [١ ـ ٢] قال : هو
اسم الله الأعظم مكتوب على السماء بالنور الأخضر من المشرق إلى المغرب (١). قوله : (وَأَنْزَلَ
الصفحه ١١٩ : ندري من نعزي من حزن القوم (٢).
قوله تعالى : (إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي) [٧٨] قال : ما
الصفحه ٢٤ : إلى الله عزوجل
قيل : إنه اسم الله عزوجل
على هذا التقدير ، لا أن الكلمة اسم من أسمائه عزوجل
دون الضمير
الصفحه ٦٧ : والقوة على ما جبلت عليه أنفسهم ، والاغترار به.
قوله تعالى : (وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ
مِنْ
الصفحه ١٦٣ :
إبراهيم عليه
الصلاة والسلام ، فأوحى الله إلى إبراهيم : لو سألني هذا الحبشي أن أزيل السماوات
والأرض
الصفحه ١٣٥ : عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) [٥٦] قال : يعني اشتغلت بعاجل الدنيا ولذة الهوى ومتابعة
النفس
الصفحه ١١٥ : الكافر ، فلا تغيير ولا تبديل ،
وباطن ذلك أنك شغلت نفسك عنا بالاشتغال بهم حرصا على إيمانهم ، ما عليك إلا