الصفحه ٥٧ : والدنيا في ثلاث : الجهل
والخرق والكسل.
وسمعته مرة أخرى
يقول (١) : أربع من دعائم الدين : القيام بالحق على
الصفحه ٢٢٠ : ء الله
يخرجون من قبورهم ٨٩.
إن الشيطان ليورد
أحدكم ١٠١.
إن قلب المرء مع
ماله ١٥٣.
إن الله إذا أراد
الصفحه ٢٣١ : ). منشورات دار مكتبة الحياة ، بيروت
، لا ط ، لا ت.
شرح
النووي على صحيح مسلم : أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري
الصفحه ٣١ : سابقا
فيه ، فلا بد من إظهاره على أوصافه إذا كان على حتم لا يتغير العلم إلى غير ما علم
العالم جل وعز
الصفحه ٩١ : ) [٥٥] قال : هذا وعد من الله تعالى لكفار مكة على تكذيبهم ،
مع ما أنعم الله عليهم في الدنيا ، أنهم
الصفحه ١٣٣ : يقدر أحد أن يوصلها إلي ، (أَوْ أَرادَنِي
بِرَحْمَةٍ) [٣٨] أي بالصبر على ما نهى عنه ، والمعونة على ما
الصفحه ٥٥ : ) [٨٨] يعني أعادهم إلى ما جبلت عليه أنفسهم من الجهل به.
وقال عليه الصلاة والسلام : «لا تستنجوا بعظم ولا
الصفحه ١٥٦ : من ذهب ، ويجريها الحق إليه من
بدائع أسراره ، كل ذلك ليزيده ثباتا لما يرد عليه من الموارد.
(ما زاغَ
الصفحه ٣٠ : الإيمان ،
فإذا سكن القلب من التقوى إلى الغير انكشف نور اليقين ، ووصل العبد ساكنا بالإيمان
لله توحيدا على
الصفحه ١٠٧ : إلى المساجد بعضهم
على السرير ، وبعضهم على المراكب من ذهب عليها سندس ، وتجرها الملائكة. قال أحمد
بن
الصفحه ١٣٧ : ، وتفضلا من ربكم.
وقوله : (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا
إِلَى اللهِ) [٣٣] أي ممن دل على الله وعلى
الصفحه ٤٤ : ، (وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ) [٢٨٦] يعني أوزار الذنوب. ثم قال : من لم تهمه الذنوب
السالفة لم يعصم في أيامه
الصفحه ٤٧ : حقائق لعنته ، ستر عليه ما سبق منه إليه
حتى عاقبه بإظهاره عليه ، فليس للعبد إلّا استدامة الغوث بين يديه
الصفحه ١٦٧ : ، فإن الله تعالى لم يرض منه أن يسكن إلى وليه ، فكيف إلى عدوه
؛ ومن شغل قلبه بما لا يعنيه من أمر آخرته
الصفحه ١٣١ : أوحى إلى إبراهيم صلوات الله عليه : ما من
أحد وسّعت إليه إلا أنقصت بقدره من آخرته ، ولو كنت أنت يا خليلي