الصفحه ١٠٨ : للتلاوة ألقى
الشيطان في أذنه ، إذ له على النفس فيه شركة ، إذ الملاحظة فيها من هوى النفس
وشهوتها ، فإذا
الصفحه ١٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد إلينا عهدا فقال : «ليكن بلغة أحدكم من الدنيا مثل زاد
الراكب
الصفحه ٧١ : ) [١] قال : التقوى ترك كل شيء تقع عليه فهو في الآداب مكارم
الأخلاق وفي الترغيب أن لا يظهر ما في سره ، وفي
الصفحه ٩ : ١ / ٤١٢ بعنوان «زايرجة». وربما
أطلق البغدادي عليها هذا الاسم نظرا لما رأى من أرقام بهوامش المخطوط ظن أنها
الصفحه ١٧٣ : أَهْدى) [٢٢] قال : أفمن يكون مطرقا إلى هوى نفسه بجبلة طبعه بغير
هدى من ربه أهدى (أَمَّنْ يَمْشِي
سَوِيًّا
الصفحه ٨٤ : ) [١١] مقاديره على عبده من خير وشر ، ويشهدون له بالوفاء ،
وعليه بالجفاء يوم القيامة.
قوله تعالى
الصفحه ٦٥ : ] أي
: أو لم نبين لهم طريق الخير وهو الأمر وطريق الشر وهو النهي ، فمالوا إلى حظ
نفوسهم كما (قالُوا
الصفحه ٩٧ : لَهُ وَلِيًّا
مُرْشِداً) [١٧] قال : من يرد الله منه إظهار ما علم منه من الشقاوة
بترك العصمة إياه ، فلن
الصفحه ١٢٩ : طاعته من أهل الأهواء والبدع
والضلالات والسامعين ذلك من قائلها.
قوله : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ
الصفحه ١٣ : ـ ١٨٢ ، ٢٥٩ ، ٧ / ٣٤٦ ، ٩ / ٢٦٩ ،
١٢ / ٧٣ ، ١٦ / ١٦٨ ؛ وهذه الإشارة إلى الإحالات على سبيل المثال لا
الصفحه ٤٢ : يأخذوا الشيء من غير حله ، ويضعوه في
غير محله.
وسئل عن قوله : (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ
أُوتِيَ
الصفحه ٢٢٢ :
فهرس الأقوال والآثار
الآيات رجل آتاه
الله فهما في كتابه
علي بن أبي طالب
٤٣
الصفحه ٢٢١ :
الدنيا ملعون ما
فيها ٧٠.
ذلك المؤمن أصله
في الأرض ٨٦.
رأيت البارحة عجبا
٣٩.
الزيادة خمسة
الصفحه ٢١٩ :
فهرس الأحاديث النبوية
أبغض الرجال إلى
الله الألد الخصم ٣٦.
اتقوا فراسة
المؤمن ٨٨.
أتاني
الصفحه ١٩٩ :
وحكى أبو عمرو بن
العلاء فقال : «هربنا من الحجاج (١) فدخلنا البادية فأقمنا بها دهرا نتردد من حي إلى