الصفحه ١٩٥ : : يعني الميامنين على أنفسهم من أهوال ذلك اليوم
، لا يحسون بدونه ، كما كانوا في الدنيا حياة بحياة ، وأزلية
الصفحه ١٦٤ : : النجوى إلقاء من العدو إلى نفس الطبع كما قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «للملك لمة وللشيطان لمة
الصفحه ٢٠٧ : : أخلصوا أعمالكم لله فإن الله لا يقبل من العمل إلا ما
خلص ، ولا تقولوا هذا لله ، وللرحم إذا وصلتموه فإنه
الصفحه ١٨٥ : أشتاق إليهن ، فإن نور وجوههن من نور الله
تعالى عزوجل ، فغشي عليه ، فحمل إلى منزله ، فكان الناس يعودونه
الصفحه ٩٥ : الضُّرُّ فِي
الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ) [٦٧] أي ما تسألون كشفه إلا منه ، وتتبرؤون من
الصفحه ١٠ :
خليفة قد رأى هذا المؤلف فعلا ... ولم نعثر على هذا المؤلف للآن ، وإن كنا نعتقد
أن أجزاء قليلة منه قد
الصفحه ٢٠٢ : يبعثكم فيه ويسألكم فيه عن مثاقيل الذر من أعمالكم ، فإن كان
خيرا أثابكم فيه ، وإن كان شرا عاقبكم عليه إن
الصفحه ٧٢ :
وقوله : (وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) [٤٦] أي دولتكم. وقوله : (نَكَصَ عَلى
عَقِبَيْهِ) [٤٨] من حيث جا
الصفحه ١٦٥ : الروح ، وصاحب هذه الثلاثة
أعلم بما في بطن الأرض مما على ظهرها ، ونظره في الآخرة أكثر من نظره في الدنيا
الصفحه ١٢١ : مخرج ، وخرجت النفس
من الوسط ، استراحت الجوارح ، فصار صاحبها في كل يوم أقرب إلى غورها ، وأبعد من
نفسه
الصفحه ١٥٩ : ، فحملته المرأة إلى منزله ، وكان له أب شيخ كبير ، إذا أمسى جلس على الباب
ينتظره ، فلما رآه الشيخ غشي عليه
الصفحه ٨ : ء مماثل ، انتهى فيه إلى ذكر
اثني عشر كتابا (٥) ، منها ستة كتب ذكرها سزكين ، وثلاثة ذكرها النديم في
الفهرست
الصفحه ١١٠ : بإغفالها
عن موارد الأمور عليها ، والنفس لأنها مأوى كل بلية ، والإرادة إرادة الدنيا
والإعراض عن الآخرة
الصفحه ١٣٢ : من الغفلة إلى الذكر ، مع
انكسار القلب وانتظار المقت.
قوله : (وَلا تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ
الصفحه ٢٠٥ : المنكر لم يدع لمؤمن صديقا ، نأمر بالمعروف فيشتمون أعراضنا ،
ويجدون على ذلك من الفاسقين أعوانا ، حتى والله