الصفحه ١١١ : : (وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعاً
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ) [٣١] قيل : ما التوبة؟ قال : أن تبدل بدل الجهل العلم
الصفحه ١٤١ : : أنزل الله ليلة القدر القرآن جملة إلى بيت العزة
في سماء الدنيا من اللوح المحفوظ على أيدي الملائكة السفرة
الصفحه ٥ :
خمسا وعشرين ليلة ، وكنت على ذلك عشرين سنة. ثم خرجت أسيح في الأرض سنين ، ثم عدت
إلى تستر ، وكنت أقوم
الصفحه ٨٦ : أشكرك ، وشكري إياك تجديد منّة منك عليّ؟
قال الله تعالى : الآن شكرتني (١).
قوله تعالى : (وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٨ : بلسانه ، ولم يعمل بأركانه ما فرض الله
عليه من غير عذر ، كان كإبليس لعنه الله ، عرفه وأقربه ولم يعمل بأمره
الصفحه ١٤٣ : البينات من الأمر في طريق الباطن.
قوله تعالى : (ثُمَّ جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ
الْأَمْرِ
الصفحه ١٣٩ : ) [٢٣] قال : باطنها صلة السنة بالفرض. وحكي عن الحسن في هذه
الآية قال : من تقرب إلى الله بطاعته وجبت له
الصفحه ١٠١ : مِنْ سُلْطانٍ
إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي) [إبراهيم : ٢٢]
ودعاؤه على مقامات فقد يكون
الصفحه ٨٥ : موضع العقل. ثم قال : كل من ادعى الذكر فهو على وجهين : قوم لم
يفارقهم خوف الله عزوجل ، مع ما وجدوا في
الصفحه ١٥٤ : بدت منها عبرة لأهل العقول لوصلوا إلى الإخلاص ، فإن الله تعالى حجب قلوب
الغافلين عن ذكره باتباعهم
الصفحه ٤١ : والجاهل ، فعلامتها واضحة ، ووقت العصر أخفى ، فحثّ على مراعاتها في وقتها
بما خصها من الذكر. قوله
الصفحه ٢٠ : «الفيل» ، وانتهى الرجل إلى قوله : (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ
الْعالَمِينَ) [المطففين : ٦]
وغشي عليه
الصفحه ٧٨ : : (يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً) [٣] قال : ترك الخلق والإقبال على الحق.
قوله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ
الصفحه ١٣٨ : الحول والقوة (ما لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ) [٨] على خلاف ، وهو السكون في الأمر ، والحركة في النهي
الصفحه ١٩٧ :
ضالا عن معاني محض مودتك فسقاك من شراب مودته بكأس محبته ، فهداك إلى معرفته ،
وخلع عليك خلع نبوته ورسالته