الصفحه ٩٩ : النبي صلىاللهعليهوسلم : «الكبرياء رداء الله من نازع الله فيه أكبه على منخره في
النار» (١).
وسئل عن
الصفحه ٢٠٠ : الله تعالى يمكر به (١). ثم قال : والله ما بسطت الدنيا لعبد إلا طغى كائنا من كان
، ثم تلا قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : ، وفيه يقع الحلال والحرام ؛ فالحلال ما
رزقه الله تعالى وأمر بالأخذ منه ، والحرام ما رزقه الله تعالى ونهى
الصفحه ٧٣ : الإيمان حتى يكون لعباد الله كالأرض ، إذ هم عليها
ومنافعهم منها. وقال (٣) : الأصول عندنا سبع : التمسك بكتاب
الصفحه ١٨١ : (١) قُمْ
فَأَنْذِرْ) [١ ـ ٢] قال : يا
أيها المستغيث من إعانة نفسك على صدرك وقلبك ، قم بنا وأسقط عنك ما
الصفحه ٢٠٦ : يخدعون؟. وفي الخبر : ليس لأحد من صلاته
إلا ما عقل (٣).
__________________
(١) في تفسير ابن
كثير
الصفحه ١٢٢ :
ثم قال : إن القلب
رقيق يؤثر فيه كل شيء ، فاحذروا عليه واتقوا الله به. فسئل : متى يتخلص القلب من
الصفحه ١٥٥ : فَإِنَّكَ
بِأَعْيُنِنا) [٤٨] يعني ما ظهر على صفاتك من فعل وقدرة يتولى جملتك
بالرعاية والكلاية والرضى والمحبة
الصفحه ١٨٣ : فيهما ، فإن الحي أحوج إلى الجديد من الميت (٢).
والله سبحانه
وتعالى أعلم.
السورة التي يذكر
فيها
الصفحه ١٧٥ :
الأرض السفلى وعلى قرنه العرش بين شحمة أذنيه إلى عاتقه خفقان الطائر سبعمائة سنة
يقول ذلك الملك سبحان الله
الصفحه ١١٤ : ) [٧٠] قال : لا تصح التوبة لأحدكم حتى يدع الكثير من المباح
، مخافة أن يخرجه إلى غيره ، كما قالت عائشة
الصفحه ١٤٨ : تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ) [٢٥] قال : المؤمن على الحقيقة من لا يغفل عن نفسه ، وقلبه
يفتش أحواله ويراقب
الصفحه ١٥٨ : من المستدرك على الصحيحين ٤ / ٦٥١ (رقم ٨٨٠٠).
(٣) المستدرك على
الصحيحين ٤ / ٦٥١ (رقم ٨٨٠٠) ؛ ومصنف
الصفحه ٨٧ : ثابِتٌ
وَفَرْعُها فِي السَّماءِ) [٢٤] يعني أغصانها مرفوعة إلى السماء ، فكذلك أصل عمل
المؤمن كلمة التوحيد
الصفحه ١٩٤ : إلى منازلكم في الجنة ، فيقولون :
ما الجنة عندنا ، وإنما انفردنا لمعنى منه إلينا ، لا نريد سواه حياة