الصفحه ١٨ : شهرين ، ولا في سنة
ولا في سنتين ، بل كان بين نزول أوله ونزول آخره عشرون سنة أو ما شاء الله من ذلك
، وذلك
الصفحه ١٢ : التفسير يدل بلا شك على أن التستري لم يضع بنفسه هذا
التفسير ، ومع ذلك فإن ما فيه من أقوال وآراء يمثل بصدق
الصفحه ١٤٠ : اتباعا لوجود الأهواء ، نزعنا نور
المعرفة من قلوبهم ، وسراج التوحيد من أسرارهم ، ووكلناهم إلى أنفسهم وما
الصفحه ١٦١ : .
(وَما يَنْزِلُ مِنَ
السَّماءِ) [٤] عليها من آداب الله تعالى إياه. (وَما يَعْرُجُ فِيها) [٤] إلى الله من
الصفحه ٢١٨ : إليك عبادي
يا داود ١٨٩.
اصبر على المئونة
تأتك مني المعرفة ٩١.
إن أحببت جعلت أمر
أمتك إليك ١٧١
الصفحه ١٢٤ : والأبصار ثبت قلبي على دينك» (٢) ، مع ما أمنه الله من عاقبته ، وإنما قال ذلك تأديبا
ليقتدوا به ، ويظهروا
الصفحه ١٠٩ : بالمرصاد. يا معاذ : إني أحب لك ما أحب لنفسي ،
وأنهيت إليك ما أنهى إلي جبريل صلوات الله عليه ، فلا أعرفن
الصفحه ٢٧ : الدنيا
رمانة كبيرة كأكبر ما كان بين يدي رجل على شاطئ البحر ، فقال له الولي : ما هذا
بين يديك؟ فقال
الصفحه ٦٤ : والحجاب ، حتى
يميل إلى من سواه ، وما من عبد يطلع الله على قلبه فيرى في قلبه غيره إلّا سلط
عليه عدوه ، وإنه
الصفحه ٩٣ : ملازمة أهل الخير ، ثم صبروا
على ذلك ، ولم يرجعوا إلى ما كانوا عليه في بدء الأحوال. وقد سأل رجل سهلا فقال
الصفحه ٢٠٣ : ء
وكليته. (ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) [٨] قال : لا تأتي على الخلق من الجن والإنس ساعة
الصفحه ١٧٤ : ) [١] ما تكتبه الحفظة من أعمال بني آدم. وقال عمر بن واصل :
وما يسطرون ، أي : وما تولى الله لعباده من
الصفحه ١٣٠ : معي ، فأين قلبك؟ قال
: معلق بالعرش ، ولو أن قلبي اطمأن إلى جبريل صلوات الله عليه طرفة عين ، لظننت
أني
الصفحه ٥١ : ء الصالحين فإذا عزمتم إلى
إمضاء ذلك فتوكلوا على الله». وقال : آخ من الإخوان أهل التقى ، واجعل مشورتك من
يخاف
الصفحه ٥٨ : استولاه ، ثم
أعلم الرسول أنه ولي المؤمنين ، فيجب عليه أن يوالي من والى الله تعالى والذين
آمنوا ، ثم قال