الصفحه ١١٧ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: كيف أصبحت يا حارث بن مالك؟ قال : أصبحت مؤمنا حقا. قال : إن
الصفحه ١٢١ : رقم ٨٣٦٨ أنه حديث خاطب به رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أبا ذر الغفاري.
(٣) كشف الخفاء ٢ /
٣١٦ ـ ٣١٧
الصفحه ١٢٣ : بِأَيِّ أَرْضٍ
تَمُوتُ) [٣٤] قال : على أي حكم تموت من السعادة والشقاوة ، ولذلك
قال الرسول
الصفحه ١٢٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنهم سيفعلون هذا». وحكي عن الضحاك أنه ينزل ملكان من
السماء ومع أحدهما
الصفحه ١٣٢ : ء الصالحين يدلونه على الخير
، كما قال الرسول صلىاللهعليهوسلم : «إن الله تعالى إذا أراد بوال خيرا جعل له
الصفحه ١٣٧ : عبادته وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم ، واجتناب المناهي ، وإدامة الاستقامة مع الله ،
والاستقامة به خوفا من
الصفحه ١٤٤ : ءً) [٦] قال : في نفوسهم التي أقادتهم إلى متابعتها في الجزاء
على أحكام هواها ، لأنها تشهد عليهم. وقد قال رسول
الصفحه ١٤٦ : محل الحياة بالعلم بقوله : (فَاعْلَمْ) [١٩].
قوله : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) [٣٣] أي
الصفحه ١٤٧ : وحركتهم ، وهو
قولهم للرسول صلىاللهعليهوسلم عند البيعة : «بايعناك على أن لا نفر ونقاتل لك». وفيها
وجه
الصفحه ١٤٨ : السفينة بالبحر ، لا يدري أينجو منه
أن يغرق فيه ، والذين تم لهم ذلك أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٩ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) [١] قال : إن الله تعالى أدب عباده المؤمنين ، أي لا
تقولوا قبل أن يقول ، فإذا
الصفحه ١٥٨ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلقتين ، حتى ذهبت فلقة وراء جبل حراء ، وهي أول علامة من
علامات الساعة
الصفحه ١٦٤ : مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ) [٢٢] قال : كل من صح إيمانه فإنه لا يأنس بمبتدع ويجابهه ،
ولا يؤاكله ولا
الصفحه ١٦٧ : عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ) [١] قال : حذر الله تعالى المؤمنين من التولي بغير من
تولاه الله ورسوله
الصفحه ١٦٨ : فقال : ما يبكيك يا أبا عبد
الله ، توفي سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو عنك راض ، وتلقى أصحابك