الصفحه ٢٣٣ :
كتاب
الزهد الكبير : أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي البيهقي (٤٥٨ ه). تحقيق عامر أحمد يدر.
مؤسسة
الصفحه ١٥٨ :
وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ) [٥٣] أي مكتوب في الكتاب ، فيعرض عليهم يوم القيامة بين
يدي الله تعالى. وقد حكي عن أبي
الصفحه ١٧٧ : : تعرج الملائكة بأعمال بني آدم والروح وهو دهن
النفس ، وتعرج إلى الله تعالى مشاهدة بالإخلاص في أعماله
الصفحه ٢٣٠ : الحلاج وكتاب الطواسين : تحقيق محمد باسل عيون السود. دار الكتب العلمية ، بيروت ،
ط ١ ، ١٩٩٨.
ديوان
عبيد
الصفحه ١٧ :
الظاهر والباطن ،
وصدقهم فيه بنور بصيرة اليقين ، وهو سكون القلب إلى الله تعالى في كل حال وعلى كل
الصفحه ١٨ : : «القرآن حبل الله بين الله
وبين عباده»؟ قال : لا طريق لهم إليه إلّا به ، وبفهم ما خاطبهم فيه للمراد منهم
به
الصفحه ١٦٧ : ولترك ذرة مما نهى الله عنه أفضل من أن تعبد الله عمر الدنيا. والمكابدة
في أداء الأوامر والإيثار أن يؤثر
الصفحه ٥١ : عليهالسلام : فأرني من عبادك من لو ابتليته صبر. فقال الله عزوجل : فإني مبتليك. فكان هو المبتدي في طلب البلا
الصفحه ٧٤ : يتحول ، فيصير المحبوب مكروها ؛ ولكن يقهر عزم القلب
فيرجع في ذلك إلى الله عزوجل ، ويرفع إليه شكواه
الصفحه ٦٣ :
ثم بعد ذلك ما كان
أسرعها رجوعا ، وهما هاتان الخصلتان. وقال : ما اطلع الله على قلب فرأى فيه همّ
الصفحه ٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم وهم نحو من أربعين رجلا ، ليست لهم في المدينة مساكن ولا
عشائر ، فهذه أحوال أقوام
الصفحه ٣٤ : أبو بكر : فقلت : لقد ثبت في القرآن أن تقوى
كل امرئ على حسب طاقته. فقال : نعم ، قد قال الله تعالى
الصفحه ٦٦ : ] ومن لم ينصح الله في نفسه ولم ينصحه في خلقه هلك ،
ونصيحة الخلق أشد من النفس ، وأدنى نصيحة النفس الشكر
الصفحه ٣١ : داود صلوات الله عليه ولم يغفل
ما عصى» فلعمري أن المعرفة أدرجت في أوطانها لتجري عليه ما كان من علم الله
الصفحه ٢٦ : إلى حول الله وقوته في
جميع أحوالهم ، فأعانهم الله ورزقهم من حيث لا يحتسبون ، وجعل لهم فرجا ومخرجا مما