الصفحه ١٧٤ : الكتابة التي فيها منافع الخلق ومصالح
العباد والبلاد.
قوله تعالى : (وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ
الصفحه ١٩٤ : (راضِيَةً) [٢٨] عن الله بالله (مَرْضِيَّةً) [٢٨] عنها لسكونها إلى الله عزوجل.
(فَادْخُلِي فِي
عِبادِي) [٢٩
الصفحه ٤٢ : ، وقال لداود عليهالسلام : (وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ) [٢٥١] يعني النبوة من الكتاب.
وقال
الصفحه ٥٢ : السر مع مولاه لم يخلص عمله لله
، والله سبحانه وتعالى أعلم.
__________________
(١) في مجمع الزوائد
الصفحه ١٠٣ : الكتاب والسنة ، فلا يضل
عن طريق الهدى ، ولا يشقى في الآخرة والأولى.
قوله تعالى : (وَلا تَمُدَّنَّ
الصفحه ١٩٠ : في الخبر أن الله تعالى إذا أراد أن يستر على عبد
يوم القيامة أراه ذنوبه فيما بينه وبينه ، ثم غفرها له
الصفحه ٢٠ : ، وعالم به لا عامل له ، وقوم طلبوه لحفظ التلاوة والتعليم لغيره ، منهم
سليم في فعله ، ومنهم مغتر بربه
الصفحه ٦٨ : (قالُوا بَلى) [١٧٢] ، فجمع الله مراده من خلقه ، وما هم عليه من
الابتداء والانتهاء في قولهم : «بلى» ، إذ هو
الصفحه ٥٣ : عليه في كتابه.
قوله : (وَالْجارِ ذِي
الْقُرْبى وَالْجارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ
الصفحه ١١٨ : : من أخذ من الدنيا بشهوة منه حرمه الله في
الدنيا والآخرة ما هو خير منها ، ومن أخذ منها لضرورة دخلت
الصفحه ١٥٣ : الله امرأ جعل العيش عيشا
واحدا ، فأكل كسرة وليس خلقا ، ولزق بالأرض ، واجتهد في العبادة ، وبكى على
الصفحه ١٤٥ : سَبِيلِ
اللهِ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) [١] قال : أضلها في إطلاق القول بلا حقيقة معه.
قوله : (سَيَهْدِيهِمْ
الصفحه ٢٢٢ :
فهرس الأقوال والآثار
الآيات رجل آتاه
الله فهما في كتابه
علي بن أبي طالب
٤٣
الصفحه ١٧٢ : الْمَوْتَ وَالْحَياةَ) [١ ـ ٢] قال : الموت
في الدنيا بالمعصية ، والحياة في الآخرة بالطاعة. ولهذا قال الله
الصفحه ١٨٧ : ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن القرآن زهرة في القلوب ، ألا وإن الإيمان يزرع
في القلب