الصفحه ٨٥ :
فقلت له : ما تقول
أنت؟ وكان في يوم وابل وصوت رعد شديد ، فقال : هذا خبر رضا الله عزوجل ، فكيف خبر
الصفحه ١٧٦ : أفضل مما نزل به ، فيقول على رؤوس الخلائق ما حكاه الله تعالى ، ثم يؤتى
بالرجل الجائر ، فيدفع إليه كتابه
الصفحه ٤٠ : ولغ في الإناء يغسل سبع مرات أو ثلاثا (٥) ، باختلاف الألفاظ الواردة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١ : (٥) رضي الله عنه : القنوت السكوت ، لأنا كنا نتكلم في الصلاة
، فأنزل الله تعالى : (وَقُومُوا لِلَّهِ
الصفحه ٦٩ : بدء الخلق بألف ألف عام. وما من أحد في الدنيا إلّا غلبه إبليس لعنه
الله فأسره ، إلّا الأنبياء صلوات
الصفحه ١٧٥ :
الله تعالى عظّم حال يوم القيامة بما فيها من الشدة بإدخال الهاء فيها ، ومعناها
اليوم الذي يلحق كل أحد
الصفحه ٥٦ : ٧ / ٣٥٤ ؛ والكشاف ٣ / ٣٣٧.
(٢) في معاني القرآن
وإعرابه ٤ / ٣٠٠ : (ومن قرأ «عجبت» فهو إخبار عن الله ، وقد
الصفحه ٣٥ : : «من أصلح سريرته أصلح الله علانيته ومن اتقى الله في سره
قربه وأدناه» (١).
قوله : (رَبَّنا آتِنا فِي
الصفحه ٥٠ : للناس بيت الله عزوجل بمكة هذا هو الظاهر ، وباطنها الرسول يؤمن به من أثبت الله
في قلبه التوحيد من الناس
الصفحه ١٢٧ : في اليقين أفضل من
اليقين ، وإنما تمسكتم بالأنا فإياكم أن تنفلت من أيديكم. وقال : الإيمان بالله في
الصفحه ٤٩ :
الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ) [التحريم : ٣] ،
فنسبه إلى النبوة بما علمه الله عزوجل. وكل من أنبأك بخبر موافق للكتاب
الصفحه ١٨٩ : تخلق بأخلاقهم ، يطففون في
صلاتهم ، كما قال سليمان رضي الله عنه : الصلاة مكيال ، فمن وفى وفي له ، ومن
الصفحه ١٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
خطبة الكتاب
اللهم صلّ على سيدنا محمد وعلى آله
وصحبه وسلم
الصفحه ٥٥ : أسماء الله تعالى أظهره في أرضه ، فأفشوه
بينكم» (١). قوله تعالى : (وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ
بِما كَسَبُوا
الصفحه ٣٠ :
الْخاسِرِينَ) [الأعراف : ٢٣] أي
من الأشقياء المعذبين في الآخرة ، فكانت هذه الكلمات التي قال الله تعالى