الصفحه ١٤٢ :
كنت تخاف السباع فلا تصحبني. وسئل سهل : كيف يدرك الرجل منزلة الكرامات؟ فقال : من
زهد في الدنيا أربعين
الصفحه ١١٤ : فتح الله في قلبه من العلم ، فكان يحب
التفكر فيه. وما من رجل حسنت صلاته إلا واستأنس به كل شيء. والرجل
الصفحه ٥٩ : حركت شفتيها ، فما سكتت حتى جاء طير في منقاره رأس ثوم ، فرمى به ومضى
(٦).
قوله تعالى : (وَاللهُ
الصفحه ٥ : مصادر أخرى
أنه صحب ذا النون المصري الذي كان له دور ـ لا نعلم مداه ـ في رعاية بذرة التصوف
لديه ، فقد ذكرت
الصفحه ٢٠٨ :
السورة التي يذكر
فيها النصر
قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ) [١] قال : إذا جاء نصر الله
الصفحه ٣٦ : ء الملأ؟ قال سهل : أراد بذلك الرؤساء ، ألا
ترون في قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد سمع رجلا بعد وقعة
الصفحه ١٠٤ : ، ومراقبة الله في الباطن.
قوله : (وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ
فِتْنَةً) [٣٥] قال : الشر متابعة
الصفحه ١٦٨ : همته ، لأن الله قد فتح له الطريق ، وأذن له في مناجاته ،
فاشتغل بما يفنى ، ولم يكن عالما بمن لم يزل
الصفحه ١٨٣ : فيهما ، فإن الحي أحوج إلى الجديد من الميت (٢).
والله سبحانه
وتعالى أعلم.
السورة التي يذكر
فيها
الصفحه ٨٩ : ] قال : حكى محمد بن الحنفية عن علي رضي الله عنه في
قوله تعالى : (فَاصْفَحِ الصَّفْحَ
الْجَمِيلَ) [٨٥
الصفحه ١٣٧ :
بالنار لمن عصاه وأعرض عن مراد الله فيه وخالفه.
قوله تعالى : (وَقالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ
مِمَّا
الصفحه ١٠٧ :
نزلوا لاستبشروا بالفضل بعد المغفرة.
قوله : (وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ
مَعْلُوماتٍ عَلى ما
الصفحه ٢٠٧ : بالوعيد. واعلموا أن الشرك شركان : شرك في ذات الله
عزوجل ، وشرك في معاملته ، فالشرك في ذاته غير مغفور
الصفحه ٨٧ : ، كذلك الكفر والنفاق ليس له في الآخرة من ثبات ، وليس في خزائن الله أكبر
من التوحيد.
وسئل عن تفسير : (لا
الصفحه ٩٥ :
قوله : (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي
نُفُوسِكُمْ) [٢٥] أي بما في قلوبكم ، لأن القلب يجمع العقل