الصفحه ٦١ : قال : أزهد الناس أصفاهم مطعما ، وأعبد الناس أشدهم اجتهادا في القيام
بالأمر والنهي ، وأحبهم إلى الله
الصفحه ١٤٦ : كما قال الله تعالى : (أَخْرَجَتْكَ) [١٣] ولم يقل خرجت ولا جزعت ، لأنه لله وبالله في جميع
أوقاته ، فلم
الصفحه ١٨١ : من الإنبجانية. فقال : «إني كنت أنظر إليها في الصلاة») (١).
قوله تعالى : (وَجَعَلْتُ لَهُ مالاً
الصفحه ١٩١ : الله وخاصته ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
السورة التي يذكر
فيها الطارق
قوله تعالى : (وَالسَّما
الصفحه ٦٤ : إلى ذم
الناس ، خافوا الله في ذنوب العباد ، وتواثبوا في ذنوب أنفسهم (٢).
قوله عزوجل : (وَأَنَّ هذا
الصفحه ١٠٨ :
من الغير ، وهو
أقدم مما نصبه الله تعالى علما في أرضه وجعله في المسجد الحرام ، كذلك القلب له
قلب
الصفحه ١٠٩ : من وضوئه تغير لونه ، فقيل له في
ذلك ، فقال : يحق على من أراد أن يدخل على ذي العرش أن يتغير لونه
الصفحه ١٢٨ : ، وفيه يقع الحلال والحرام ؛ فالحلال ما
رزقه الله تعالى وأمر بالأخذ منه ، والحرام ما رزقه الله تعالى ونهى
الصفحه ٢٠٤ :
السورة التي يذكر
فيها العصر
قوله تعالى : (وَالْعَصْرِ) [١] قيل : أي ورب الدهر. وقيل : أراد به
الصفحه ١٧٨ : الله عند عباده
، يسارّهم بمعلومه فيها خواطرا وهمما ، ويسارّونه بالافتقار واللجأ إليه ، فإذا
سكن القلب
الصفحه ١٨٦ :
الْحَياةَ الدُّنْيا) [٣٧ ـ ٣٨] أي قال
: جحد حقوق الله وكفر نعمته ، وآثر الحياة الدنيا اتباعا في طلب الشهوات
الصفحه ٥٨ : ) [٢٣] فسئل : ما هذه النعمة؟ فقال : أنعم الله عليهما
بالخوف والمراقبة ، إذ الخوف والهم والحزن يزيد في
الصفحه ١٤١ : : أنزل الله ليلة القدر القرآن جملة إلى بيت العزة
في سماء الدنيا من اللوح المحفوظ على أيدي الملائكة السفرة
الصفحه ٩٣ : : «إلا نبي أو صديق»؟ فقال : لا
يدخل في شيء لا تقوم له.
قوله : (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ
عَمِلُوا
الصفحه ٢١ : وأشعار الغزل ، فأخبرني غلامه أبو الأذنين أنه رآه بعد موته في المنام ،
وقال له : ما فعل الله بك يا أبا