الصفحه ٧٩ : : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) [آل عمران : ٣١]
فجعل المحبة في
الصفحه ١٠٠ :
والفهم عيش ،
وإنما يفهم الكلام رجلان : واحد يحب أن يفهم لكي يتكلم به في موضع ، فليس له حظ
منه إذ
الصفحه ٧٠ : : (أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) [١٨٥] قال : ذكر الله تعالى قدرته في خلقه ووصف
الصفحه ٩٠ :
، فيها ملك قد ملأ شرقها وغربها ، له ستمائة وستون ألف رأس ، في كل رأس ستمائة
وستون فم ، في كل فم ستمائة
الصفحه ١١٧ : لأنصرنك ولو بعد حين».
قوله : (قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ١٨٠ : ) [١] قال : المزمل الذي تزمل في الثياب وضمها عليه ، وهو في
الباطن اسم له معناه : يا أيها الجامع نفسه ونفس
الصفحه ٩١ : ) [٥٥] قال : هذا وعد من الله تعالى لكفار مكة على تكذيبهم ،
مع ما أنعم الله عليهم في الدنيا ، أنهم
الصفحه ١٤٧ : أسرار العلوم في قلبك حتى ظهر عليك آثارها
، وهي من أعلام المحبة وتمام النعمة. (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما
الصفحه ٧٣ : لا يطيعون ، ومن كان في سلطان رجل فهو في دينه ،
كما قال الله تعالى : (ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي
الصفحه ١٣٤ : ، إن الروح يقوم بلطفه في ذاته
بغير نفس الطبع الكثيف ، ألا ترى أن الله تعالى خاطب الكل من الذر بنفس روح
الصفحه ١٦١ :
السورة التي يذكر
فيها الحديد
قوله تعالى : (هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ) [٣] قال : اسم الله الأعظم
الصفحه ١٣٥ : عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) [٥٦] قال : يعني اشتغلت بعاجل الدنيا ولذة الهوى ومتابعة
النفس
الصفحه ١٠١ :
وقال : كانت
قلوبهم أعز عليهم من أن يروا فيها شيئا غير الله عزوجل ، فإن الله لما خلق القلب قال
الصفحه ٨٢ : الله تعالى : «فتيان» لأنهما لم
يتجاوز واحدهما في الدعوى ، ورجعا في كل ما كان لهما إلى صاحبهما ، فسماهما
الصفحه ١٣١ : : وبلغنا أنه مكتوب في الزبور : «ما قضيت على مؤمن قضاء أحبّه أو كرهه
إلا وهو خير له». وحكي أن الله تعالى