الصفحه ١٥٩ :
السورة التي يذكر
فيها الرحمن
قوله تعالى : (عَلَّمَهُ الْبَيانَ) [٤] قال : يعني علّمه الكلام الذي
الصفحه ١٦٢ : وَبِأَيْمانِهِمْ) [١٢] قال : نور المؤمن يسعى بين يديه ، له هيبة في قلوب
الموافقين والمخالفين ، يعظمه الموافق ويعظم
الصفحه ١٦٥ :
السورة التي يذكر
فيها الحشر
قوله تعالى : (يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ
وَأَيْدِي
الصفحه ١٧٠ :
السورة التي يذكر
فيها الطلاق
قوله تعالى : (ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ
يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ١٩٤ : (راضِيَةً) [٢٨] عن الله بالله (مَرْضِيَّةً) [٢٨] عنها لسكونها إلى الله عزوجل.
(فَادْخُلِي فِي
عِبادِي) [٢٩
الصفحه ١٧ :
الظاهر والباطن ،
وصدقهم فيه بنور بصيرة اليقين ، وهو سكون القلب إلى الله تعالى في كل حال وعلى كل
الصفحه ١٩ : ]
أي أهل العلم بالله تعالى والمعرفة به خاصة.
قال سهل : في
القرآن آيتان ما أشدّهما على من يجادل في
الصفحه ٣٠ : ) [الأعراف : ٢٣] أي
في الدنيا (وَتَرْحَمْنا) [الأعراف : ٢٣] في
ما بقي من أعمارنا (لَنَكُونَنَّ مِنَ
الصفحه ٣١ : داود صلوات الله عليه ولم يغفل
ما عصى» فلعمري أن المعرفة أدرجت في أوطانها لتجري عليه ما كان من علم الله
الصفحه ٥٦ : علامات المنافقين ، حيث خانوا في هذه
الأمانة التي تحمّلوها في الظاهر ، واعلم أن لله تعالى أمانة في سمعك
الصفحه ٧٤ : المخالفة وحملها حمولات الندم ،
وسيرها في مفاوز الخوف ، لعلك تردها إلى طريق التوبة والإنابة ، ولا تصح التوبة
الصفحه ٨٨ :
السورة التي يذكر فيها الحجر
قوله تعالى : (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا
وَيُلْهِهِمُ
الصفحه ٩١ : ) [٥٥] قال : هذا وعد من الله تعالى لكفار مكة على تكذيبهم ،
مع ما أنعم الله عليهم في الدنيا ، أنهم
الصفحه ١٠٧ :
قوله : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ
يَأْتُوكَ رِجالاً) [٢٧] قال : إن لله تعالى عبادا يذهبون
الصفحه ١٣٨ :
السورة التي يذكر فيها الشورى
قوله : (لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ
حَوْلَها) [٧] قال : ظاهرها