الصفحه ٥٥ : ، لأنها تمنع رضا الله تعالى. قوله : (وَإِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ
فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ
الصفحه ١٢١ : من قبل كل شيء ، ومن بعد كل شيء ، لأنه هو المبدئ
والمعيد ، سبق تدبيره في الخلق ، لأنه عالم بهم في
الصفحه ١٧١ : تُوبُوا
إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) [٨] قال : التوبة النصوح أن لا يرجع ، لأنه صار من جملة
الأحبة
الصفحه ٧٦ : تدبير
الله تعالى لعبده. قوله تعالى : (وَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ) [١٢] قال
الصفحه ٧٧ : : هم الذين وصفهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا رؤوا ذكر الله» (١) وهم المجاهدون في الله السابقون
الصفحه ٨٢ : ، لأنه
علم أنه لو مات على دينه اجتمع معه في الآخرة الباقية ، وإذا تغير دينه لم يجتمعا
أبدا. وقد حكي عن
الصفحه ٩٠ : إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) [١١] وقال بعدها : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ) [١٢] فقال : لأن الثمرات من نوع واحد
الصفحه ٩٥ :
قوله : (رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِما فِي
نُفُوسِكُمْ) [٢٥] أي بما في قلوبكم ، لأن القلب يجمع العقل
الصفحه ١٠٤ : إظهاره وصبر على الآلام ، وإذا تحرك الباطن تحت الوارد
انزعج الظاهر بالصياح والبكاء ، فكان شكواه إلى الله
الصفحه ٧٤ :
إلا من متحير في أمره ، مبهوت في شأنه ، واله القلب مما جرى عليه ، قال تعالى : (حَتَّى إِذا ضاقَتْ
الصفحه ٨٠ : الله تعالى أشرفه على حركة النفس الطبيعية
وسكونها ، ولم يشرفه على علمه ، لأنه ممحو عنه أو مثبت عليه
الصفحه ٩٤ : بِالشَّرِّ
دُعاءَهُ بِالْخَيْرِ) [١١] قال سهل : أسلم الدعوات الذكر وترك الاختيار بالسؤال
والدعاء ، لأن في
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام إذا دخل على فرعون قال له : يا أبا مصعب قل لا إله إلا
الله وإني رسول الله. قال سهل : إن الله تعالى
الصفحه ١٣٠ : ؟ قال : الإنصاف أن لا تتحرك جميع أعضائك إلا
لله ، ومتى طالبته برزق الغد فقد ذهب إنصافك ، لأن القلب لا
الصفحه ١٣١ : ، ومن الإيمان
الطمأنينة. وقال : إذا كان للعبد حال فدخل عليه البلوى ، فإن طلب الفرج بحال دون
تلك الحال