الصفحه ١٤٩ : يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ) [١] قال : إن الله تعالى أدب عباده المؤمنين ، أي لا
تقولوا قبل أن يقول ، فإذا
الصفحه ١٦٦ :
وجعلت الغنى بين
عينيه ، واتجرت له من وراء كل تاجر. وعزتي وجلالي ، ما من عبد آثر هواه على هواي
إلا
الصفحه ١٦٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهد إلينا عهدا فقال : «ليكن بلغة أحدكم من الدنيا مثل زاد
الراكب
الصفحه ١٧٠ :
السورة التي يذكر
فيها الطلاق
قوله تعالى : (ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ
يُؤْمِنُ بِاللهِ
الصفحه ١٧١ : وَأَهْلِيكُمْ ناراً) [٦] قال : يعني بطاعة الله واتباع السنن.
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٨٩ : تخلق بأخلاقهم ، يطففون في
صلاتهم ، كما قال سليمان رضي الله عنه : الصلاة مكيال ، فمن وفى وفي له ، ومن
الصفحه ٢٠٠ : الغنى تورث الاستغناء ، والاستغناء يورث
الطغيان. وقد قال الحسن رحمة الله عليه : لقد قصر نظر عبد زويت عنه
الصفحه ٢١٢ :
وداعا ، وخف الله
يؤمنك ، وارجه يؤملك ، واتكل عليه يكفك ، وعليك بالخلوة تنقطع الآفات عنك. ولقد
قال
الصفحه ٣٠ :
الْخاسِرِينَ) [الأعراف : ٢٣] أي
من الأشقياء المعذبين في الآخرة ، فكانت هذه الكلمات التي قال الله تعالى
الصفحه ٣٨ : يريه إحياء الموتى
طمأنينة له في أنه اتخذ خليلا. قال سهل : وفيه وجه آخر معناه : أن سؤالي إياك لا
أستحق
الصفحه ٥٣ : : أعطوهن الصداق هبة من الله عزوجل لهن. وقد قال : إن النحلة الديانة ، وقال : قال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٥ :
الأحداث قد كثرت ، والخطر عظيم ، فاتقوا الله ، وألزموا أنفسكم التوبة.
قوله تعالى : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ
الصفحه ٧٨ : الدُّنْيا
وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ) [١٥] قال : يعني من أراد بعلمه غير الله آتاه الله أجر
الصفحه ٩٣ : :
إن معي مالا ، ولي قوة وأريد الجهاد ، فما تأمرني؟ فقال له سهل : المال العلم ،
والقوة النية ، والجهاد
الصفحه ١٣٣ : عليه لأنه يدّعي به.
قوله : (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ
اللهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ) [١١