الصفحه ٣٤ : طريق مكة فلم يجد يومين شيئا فقال : يا
أستاذ أحتاج إلى قوت. فقال : القوت هو الله. فقال : لا بد من قوت
الصفحه ٣٦ :
قوله : (وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) [٢٠٤] أي شديد الخصومة بالباطل. وقد روت عائشة رضي الله
عنها عن
الصفحه ٥٤ :
قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً)
[٤٧] أي يحول الله عن الهدى والبصيرة إلى طبع
الصفحه ٥٦ :
وقد حكي أن شقيقا
قرأ على شريح : «بل عجبت» (١) فقال له شريح : «بل عجبت» إن الله لا يعجب من شي
الصفحه ١٦٤ : » (١).
قوله عزوجل : (وَتَناجَوْا
بِالْبِرِّ وَالتَّقْوى) [٩] قال : بذكر الله وقراءة القرآن والأمر بالمعروف
الصفحه ٣٥ :
الآية : (وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) [آل عمران : ١٠٢]
أي مسلمون لأمر الله بكل
الصفحه ١٠٤ : إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) [٧] قال : يعني أهل الفهم عن الله ، والعلماء بالله
وبأوامره وبأيامه. قيل
الصفحه ٢٩ :
ربه والاعتصام به ، فستر الله بذكره في أوطانه عند الإقامة على النهي ، حتى تم
سابق علم الله إليه فيما
الصفحه ٣١ :
من نوره زيادة نور
إلى نور كان من الله تعالى. وقوله صلىاللهعليهوسلم : «لو ثبتت المعرفة على قلب
الصفحه ٤٨ :
حبلا لأنه من تمسك
به توصل إلى الأمر الذي يؤمنه. قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) [٢٨] قال
الصفحه ٥٢ : بالذنب بعد إتيانه ورجع إلى
ربه جل وعز ، فقبل توبته ، فقوله تعالى : (وَقالُوا حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ
الصفحه ٦٦ : ، إما أن يدبر بقلبه ما
لا يعنيه ، أو يعمل بجوارحه ما لا يعنيه ، ليس ينجو من أحدهما إلّا بعصمة الله
تعالى
الصفحه ٧٩ : الله فوران الماء منه علامة عذابه ، وجعل ينبوع عيون قلب محمد صلىاللهعليهوسلم بأنوار العلوم رحمة لأمته
الصفحه ٩٨ : سلم من الآفات. وقال مالك بن أنس رضي الله عنه : لو أن رجلا ارتكب جميع
الكبائر ثم لم يكن فيه شيء من هذه
الصفحه ١٣٢ : الله به الكفار. وقد
سمعته يقول : الصبر على أربع مقامات : صبر على الطاعة ، وصبر على الألم ، وصبر على