الصفحه ١٧٩ : الْجِنِ) [١] قال : كان تسعة نفر من نصيبين اليمن ، والنفر اسم يقع
على الثلاثة إلى العشرة ، جاؤوا النبي
الصفحه ٧ :
الإمام ، أبو محمد
الحسن بن علي بن خلف البربهاري الفقيه. كان قوالا بالحق ، لا يخاف في الله لومة
الصفحه ٩٩ : موضع العقل ، وهو موضع القدس ،
والقدس متصل بالعرش ، وهو اسم من أسماء العرش ، وجعل الله تعالى للنفس جز
الصفحه ٩ : الفهرست ص ٢٦٣ ، وعنه ذكره كمال جعفر في كتابه من التراث الصوفي
ص ٨١ ، وذكر أن اسمه رقائق المحبين في الكواكب
الصفحه ١٣ : التستري ، ونجد اسمه يتكرر بكثرة في تفسير التستري ويمكن ملاحظة
ذلك من خلال فهرس الأعلام الذي ذيلت به هذا
الصفحه ١٧ :
الظاهر والباطن ،
وصدقهم فيه بنور بصيرة اليقين ، وهو سكون القلب إلى الله تعالى في كل حال وعلى كل
الصفحه ٥١ :
سأل ربه اللحوق
بإبراهيم وإسماعيل وإسحاق فقال له : لست هناك يا داود. فقال : ولم يا رب؟ فقال :
لأن
الصفحه ١٦٧ : عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ) [١] قال : حذر الله تعالى المؤمنين من التولي بغير من
تولاه الله ورسوله
الصفحه ١٨ : التي بينها الله لكم ، بها تعرفون
ظاهرا وباطنا. وقال الله تعالى : (وَاتَّبَعُوا
النُّورَ الَّذِي
الصفحه ٦٢ : المنكر. وقد كان عندنا رجل بالبصرة له منزلة رفيعة ، لزمه فرض من ذلك في وقت من
الأوقات ، فبادر نحوه ، فلقيه
الصفحه ٢٠٨ :
السورة التي يذكر
فيها النصر
قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ) [١] قال : إذا جاء نصر الله
الصفحه ٧٤ : ] قال : هذه الطهارة أراد بها الذكر لله تعالى سرا
وعلانية والطاعة له.
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
الصفحه ١٣٦ :
السورة التي يذكر فيها غافر
قوله تعالى : (حم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ
الصفحه ١٦ :
وأن الله عزوجل فرغ من علم عباده وما يعملون قبل أن خلقهم ، ولم يجبرهم
على المعصية ، ولا أكرههم على
الصفحه ٢٦ :
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكافِرِينَ لا مَوْلى لَهُمْ) [محمد : ١١