الصفحه ٢٣٠ : الله بن
المبارك بن واضح المروزي (١٨١ ه). تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي. دار الكتب العلمية
، بيروت
الصفحه ٥٠ : الإيمان بالله ، فنور الإيمان من أعظم منن الله عزوجل وكراماته. والثاني الطيب من القول ، وهو قوله تعالى
الصفحه ١٩ : ء أعظم من هذه المحاربة؟
ألم يسمع وعده ووعيده؟ ألم يسمع ما وعد الله به من النكال فيرحم نفسه ويتوب؟
ألم
الصفحه ١٣١ : :
(وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ) [الرحمن : ٦]
وأراد بالنجم ما لا ساق له من النبات ، وبالشجر ما له ساق
الصفحه ٢٧ : من الله.
وسئل عن قوله : (وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً وَلَهُمْ
فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) [٢٥] فقال
الصفحه ١٨١ : سوانا ، وأنذر
عبادنا لأنا قد هيأناك لأشرف المواقف وأعظم المقامات.
(وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) [٤] قال : أي لا
الصفحه ١٩٣ : الله من الأضداد ، الليل
والنهار والنور والظلمة والموت والحياة.
(وَالْوَتْرِ) [٣] هو الله تعالى
الصفحه ١٤١ : : أنزل الله ليلة القدر القرآن جملة إلى بيت العزة
في سماء الدنيا من اللوح المحفوظ على أيدي الملائكة السفرة
الصفحه ١٨٥ : هذه الأمور ثلاث : السكون إلى الله جل وعز ، والهرب من الخلق ،
وقلة الأذى. ولقد كان عامر بن عبد قيس يقول
الصفحه ٢١١ : الوسوسة؟ فقال : كل شيء دون الله تعالى
فهو وسوسة ، وإن القلب إذا كان مع الله تعالى فهو قائل عن الله تعالى
الصفحه ٤٩ :
فاستدار نحو
القبلة بقدرة الله.
قوله : (وَجْهَ النَّهارِ) [٧٢] أي أول النهار. قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٢٣ : ، والطاعة لله هي
الولاية من الله تعالى كما قال الله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢١ : ما فوقها أن يندرس
القرآن بالتشاغل بالألحان والقصائد والأغاني ، قيل له : وكيف ذلك يا أبا محمد؟
فقال
الصفحه ١٩٢ :
السورة التي يذكر
فيها الأعلى جلّ وعلا
قوله تعالى : (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) [١] قال
الصفحه ٦ : تاريخ بغداد ١٤ / ٤٢٨ : (سمع سهل بن عبد الله التستري).
٦ ـ أبو علي
البصري : ورد في تاريخ بغداد ١٤ / ٤٢٦