الصفحه ١٨٨ : غَرَّكَ بِرَبِّكَ
الْكَرِيمِ) [٦] قال : أي ما غرك بدونه فقطعك عنه مع لطفه وكرمه.
قيل له : ما
القاطع؟ قال
الصفحه ١٩٨ : لك صدرك بنور الرسالة فجعلناه معدنا
للحقائق. قال : وأول الشرح بنور الإسلام كما قال الله تعالى
الصفحه ١١ :
الآية الكريمة
الخاصة بالميثاق في سورة الأعراف رقم ١٧١).
١١ ـ كلام سهل :
ذكر سزكين أن له ثلاث نسخ
الصفحه ٥٧ : لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) [الحشر : ٢١] وقد
أنزلته على قلوبهم حفظا وعليكم أمرا
الصفحه ١٣٩ :
حظا لامتزاجها
بتلك الأنوار ، مثل النسيم الطيب. ومن عمل لأجل الدنيا (نُؤْتِهِ مِنْها وَما لَهُ فِي
الصفحه ١٥٢ :
الله تعالى. والحفيظ المحافظ على الأوقات والأحوال بالأوامر والطاعات. وقال ابن
عيينة : الأواب الحفيظ الذي
الصفحه ١٥٨ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلقتين ، حتى ذهبت فلقة وراء جبل حراء ، وهي أول علامة من
علامات الساعة
الصفحه ١٧٢ : تعالى الله وتعاظم عن الأشباه والأولاد
والأضداد ، الذي بيده الملك يقلبه بحوله وقوته ، يؤتيه من يشا
الصفحه ١٨٧ : ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن القرآن زهرة في القلوب ، ألا وإن الإيمان يزرع
في القلب
الصفحه ١٩٦ : .
(فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى) [٥ ـ ٦] أبو بكر
الصديق رضي الله عنه أعطى من نفسه
الصفحه ٥٩ : رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ
فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) [٦٦] يعني لو علموا بما أنزل الله على محمد
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من فتح له باب خير فلينتهزه فإنه لا يدري متى
يغلق عنه» (٣) يعني فليعتبر وقته ولا يؤخر
الصفحه ١٢٢ :
ثم قال : إن القلب
رقيق يؤثر فيه كل شيء ، فاحذروا عليه واتقوا الله به. فسئل : متى يتخلص القلب من
الصفحه ١٣٨ : ، فاصنعوا ما شئتم ،
فإن الطريق اثنان ، فأي طريق منهما سلكتموه وردتم على أهله.
قوله : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ١٥٦ : قط. قال كان نطقه حجة من حجج
الله تعالى ، فكيف يكون للهوى والشيطان عليه اعتراض؟
قوله تعالى : (ثُمَّ