الصفحه ٧٢ : ء.
وقوله : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٨٠ :
أحوال للأنبياء
صلوات الله عليهم ، وإن صلىاللهعليهوسلم عبد الله تعالى بجميع أحوال الأنبيا
الصفحه ٨٧ : ، كذلك الكفر والنفاق ليس له في الآخرة من ثبات ، وليس في خزائن الله أكبر
من التوحيد.
وسئل عن تفسير : (لا
الصفحه ٨٨ : الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ) [٣] قال : إذا اجتمعت أربعة في عبد قيل له : إنك لن تنال
شيئا من هذا الأمر
الصفحه ٩٤ : الذكر الكفاية ، وربما يدعو الإنسان ويسأل ما فيه هلاكه وهو لا
يشعر ، ألا ترى أن الله تعالى يقول
الصفحه ٩٧ : : أيهم أحسن إعراضا عن الدنيا ، وما يوجب الاشتغال
عن الله تعالى ، وإخباتا وسكونا إلينا ، وعلينا توكلا
الصفحه ١١٢ : (١).
وحكي عن عون بن
عبد الله (٢) أنه قال : أوصى لقمان ابنه قال : يا بني ارج الله رجاء لا
تأمن فيه مكره ، وخف
الصفحه ١١٥ :
الْآخِرِينَ) [٨٤] قال : ارزقني الثناء في جميع الأمم والملأ.
قوله عزوجل : (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ
الصفحه ١٢٣ : كيف نفع اتباع الصالحين كلب أصحاب الكهف ، حتى ذكره الله تعالى بالخير
مرارا ، وقد قال النبي
الصفحه ١٢٥ : ) [٥] قال : يوحي من أمره إلى عبيده ما لهم فيه هدى ونجاة ،
يطوي لمن رضي رزق القضاة بتدبير الله له ، وأسقط عنه
الصفحه ١٤٥ : سَبِيلِ
اللهِ أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) [١] قال : أضلها في إطلاق القول بلا حقيقة معه.
قوله : (سَيَهْدِيهِمْ
الصفحه ١٥٣ : الله امرأ جعل العيش عيشا
واحدا ، فأكل كسرة وليس خلقا ، ولزق بالأرض ، واجتهد في العبادة ، وبكى على
الصفحه ١٦٠ : السَّابِقُونَ) [١٠] قال هم الذين سبق لهم من الله الاختيار والولاية قبل
كونهم. (الْمُقَرَّبُونَ) [١١] في منازل
الصفحه ١٧٥ :
الله تعالى عظّم حال يوم القيامة بما فيها من الشدة بإدخال الهاء فيها ، ومعناها
اليوم الذي يلحق كل أحد
الصفحه ١٨٢ :
السورة التي يذكر
فيها القيامة
قرئ على سهل فأقر
به ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من شاء أن