الصفحه ١٠٢ : الأرض فتكون كالظلة ، وإذا نام حرسته حتى يستيقظ ، وإذا
كانت له ليلة مظلمة أضاءت له كالسراج ، وإذا كان يوم
الصفحه ١٠٥ : أن تشبع
ورق السدر من منذ ثمانية عشر يوما؟ فقال له سهل : ما تقول في رجل تطالبه نفسه أن
يشم ورق السدر
الصفحه ١٠٨ :
من الغير ، وهو
أقدم مما نصبه الله تعالى علما في أرضه وجعله في المسجد الحرام ، كذلك القلب له
قلب
الصفحه ١١١ : . وحكي عن سفيان الثوري
أنه قال : أوحى الله تعالى إلى عزير أنك إن لم تطب نفسا أن تكون مضغة في أفواه
الصفحه ١١٤ : ، وليس ذلك إلا
الأنس بالله تعالى ، والعزلة عن الخلق. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يلازم الخلوة لما
الصفحه ١١٨ : : (وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً) [١٠] أي فارغا من ذكر غير الله ، اعتمادا على وعد الله ، (إِنَّا
الصفحه ١١٩ :
قوله : (لا تَفْرَحْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الْفَرِحِينَ) [٧٦] قال : من فرح بغير مفروح استجلب حزنا
الصفحه ١٢١ : الأصل والفرع.
قوله : (اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ
رَزَقَكُمْ) [٤٠] قال : أفضل الرزق السكون إلى
الصفحه ١٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «إن أعدى عدو المرء نفسه التي بين جنبيه» (١).
قوله تعالى : (قُلْ ما كُنْتُ
الصفحه ١٥٤ : بدت منها عبرة لأهل العقول لوصلوا إلى الإخلاص ، فإن الله تعالى حجب قلوب
الغافلين عن ذكره باتباعهم
الصفحه ١٧٨ : الله عند عباده
، يسارّهم بمعلومه فيها خواطرا وهمما ، ويسارّونه بالافتقار واللجأ إليه ، فإذا
سكن القلب
الصفحه ١٨٦ :
الْحَياةَ الدُّنْيا) [٣٧ ـ ٣٨] أي قال
: جحد حقوق الله وكفر نعمته ، وآثر الحياة الدنيا اتباعا في طلب الشهوات
الصفحه ٢٣٣ :
الرسالة الثقافية ، بيروت ، ط ٣ ، ١٩٩٦.
كرامات
الأولياء : هبة الله بن
الحسن الطبري اللالكائي (٤١٨ ه
الصفحه ٤ : ، اذهب ونم ،
فقد شغلت قلبي. وقال لي يوما خالي : ألا تذكر الله الذي خلقك؟ فقلت : كيف أذكره؟
فقال : قل
الصفحه ٧١ :
السورة التي يذكر فيها الأنفال
قوله تعالى : (فَاتَّقُوا اللهَ وَأَصْلِحُوا ذاتَ
بَيْنِكُمْ