الصفحه ٢٧ :
__________________
(١) قوت القلوب ١ /
٤٣٠ ، ٢ / ١٣.
(٢) معاني القرآن
وإعرابه ١ / ١٠٢.
(٣) يقصد قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤ : أبو بكر : فقلت : لقد ثبت في القرآن أن تقوى
كل امرئ على حسب طاقته. فقال : نعم ، قد قال الله تعالى
الصفحه ٣٨ : : ٨] قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بلى يا رب» ومن طريق فهمهم القرآن : أو لم يكف بربّك يا
محمد بنصرتك
الصفحه ٤٠ : ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ نُفُوراً) [الإسراء : ٤٦
الصفحه ٤٤ : : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) [٢٨١] فقال : هي آخر آية ختم الله تعالى بها القرآن ،
وتوفي
الصفحه ٥٠ : والقرآن الذي هو علم الله فيه الدعوة إلى الإقرار
بالربوبية والتعبد إياه في الفزع ، لم تعرف الأنبياء عليهم
الصفحه ٥٥ : اللهُ) [١٠٥] يعني بما علمك الله تعالى من الحكمة في القرآن
وشرائع الإسلام. قوله تعالى : (إِنْ يَدْعُونَ
الصفحه ٥٦ : ٧ / ٣٥٤ ؛ والكشاف ٣ / ٣٣٧.
(٢) في معاني القرآن
وإعرابه ٤ / ٣٠٠ : (ومن قرأ «عجبت» فهو إخبار عن الله ، وقد
الصفحه ٥٧ :
الأرضين قوام للعالمين ، ثم زاد قوة قلبك حيث قال تعالى : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى
جَبَلٍ
الصفحه ٦٠ : ، قدموا
على النبي صلىاللهعليهوسلم
فقرأ عليهم القرآن ، فرقوا له ، ففاضت أعينهم ولم يستكبروا ، بعصمة الله
الصفحه ٦٦ : .
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْسا
الصفحه ٧٣ : نُورَ اللهِ
بِأَفْواهِهِمْ) [٣٢] يعني يريدون أن يردوا القرآن بتكذيبهم بألسنتهم ، (وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا
الصفحه ٩٦ : ما يؤثر عليه
سماع القرآن ، فإن العبد إذا سمع خشع سره ، وأنار ذلك قلبه بالبراهين الصادقة ،
وزين جوارحه
الصفحه ٩٨ : وعجائبه ، ثم قال : إن من علمه
كتابه ، لو أن عبدا أعطي لكل حرف من القرآن ألف فهم لما بلغ نهايته علم الله
الصفحه ١٠٨ : بالقرآن والذكر.
قوله : (فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ
قُلُوبُهُمْ) [٥٤] قال : صدق الإيمان وحقيقته