الصفحه ١٦ : رضي الله
عنه : وما من آية في القرآن إلّا ولها أربعة معان ، ظاهر وباطن وحدّ ومطلع ،
فالظاهر التلاوة
الصفحه ٨٢ : الجهل ، وطبع الطبع
الدعوى (١).
قوله تعالى : (وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيانِ) [٣٦] قال : إنما قال
الصفحه ١٤٨ : ء ، ويتمسك بالعلم وتصحيح العمل والنصح بالقلب والصدق باللسان
والصلاح مع الخلق في معاشرتهم والإخلاص لربه في
الصفحه ١٧٩ : وَلا جَانٌّ) [الرحمن : ٧٤].
قوله تعالى : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ لِلَّهِ فَلا
تَدْعُوا مَعَ اللهِ
الصفحه ١٩٨ : .
قوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) [٥] قال : عظم الله تعالى حال الرجاء في هذه الآية بكرمه
الصفحه ٢٠٨ : : ٢٢٢]
فإن كنت عليها كان معها بالعفو ، وإن كنت معها على أمر الله ونهيه كان عليك ، فمن
وافق أمر الله على
الصفحه ٢١١ : الوسوسة؟ فقال : كل شيء دون الله تعالى
فهو وسوسة ، وإن القلب إذا كان مع الله تعالى فهو قائل عن الله تعالى
الصفحه ٣ : الناس بجعل تستر مع الأهواز ، وبعضهم يجعلها مع
البصرة ... وجعلها عمر بن الخطاب من أرض البصرة لقربها منها
الصفحه ٤ : بقلبك عند تقلبك في ثيابك ثلاث مرات من غير أن تحرك به لسانك : الله معي
، الله ناظر إلي ، الله شاهدي. فقلت
الصفحه ١٨ : أُنْزِلَ مَعَهُ) [الأعراف : ١٥٧]
يعني القرآن الذي قلب النبي صلىاللهعليهوسلم معدنه. قيل له : ما معنى قوله
الصفحه ٢٩ : الحقيقة ، وإنما أراد معاني مساكنة الهمة مع شيء هو غيره ، أي لا
يهتم بشيء هو غيري. فآدم صلوات الله عليه لم
الصفحه ٣٧ : ليصح معها إيمانه؟ فقال سهل : لم يكن سؤاله ذلك عن شك ، وإنما كان طالبا
زيادة يقين إلى إيمان كان معه
الصفحه ٤٠ : : (إِذا مَسَّهُمْ
طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا) [الأعراف : ٢٠١]
بالوحدانية مع قوله : (وَإِذا
الصفحه ٤١ :
الخزرجي الأنصاري (... ـ ٦٨ ه) : صحابي. غزا مع النبي صلىاللهعليهوسلم
سبع عشرة غزوة ، وشهد صفين مع علي
الصفحه ٥١ : المشورة (فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ) [١٥٩] أي ثق بالله مع ذلك ، وفوض إليه جميع أمورك ، وافتقر
إليه دون غيره