تفسير التّستري
تفسير التّستري
المؤلف :أبي محمّد سهل بن عبدالله التستري
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :دار الكتب العلميّة
الصفحات :239
تحمیل
البحث في تفسير التّستري
عدد النتائج : ٢١٥ الصفحه ٦٨ : عَلى أَنْفُسِهِمْ) [١٧٢] قال : إن الله تعالى أخذ الأنبياء من ظهر آدم عليه
الصلاة والسلام ، ثم أخذ من
الصفحه ٦٩ : ، فعلى قدر
مشاهدتهم يعرفون الابتلاء ، وعلى قدر معرفتهم الابتلاء يطلبون العصمة ، وعلى قدر
فقرهم وفاقتهم
الصفحه ٧٧ : إليه الذين توالت أفعالهم
على الموافقة (أُولئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا) [الأنفال : ٤]
وقال : اجتمع
الصفحه ٩٨ :
قوله تعالى : (إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ
عَمَلاً) [٣٠] قال : حسن العمل الاستقامة عليه
الصفحه ١٧٨ : ورفعا ، ويشتاقون إليه بقلوبهم عودا وبدءا ، مؤونتهم على الناس خفيفة وعلى
أنفسهم ثقيلة ، يدبون على الأرض
الصفحه ١٧٩ : الْجِنِ) [١] قال : كان تسعة نفر من نصيبين اليمن ، والنفر اسم يقع
على الثلاثة إلى العشرة ، جاؤوا النبي
الصفحه ١٩١ : :
الشاهد نفس الروح ، والمشهود نفس الطبع ، لأن نفس الطبع مع فهم العقل وفطنة القلب
على كل واحد منهما شاهد
الصفحه ٢٠٨ : ) [٢] زمرا ، القبيلة بأسرها ، والقوم بأجمعهم ، فانصر روحك
على نفسك بالتهيؤ للآخرة لأنه منها ، فالنفس تريد
الصفحه ١٠ :
خليفة قد رأى هذا المؤلف فعلا ... ولم نعثر على هذا المؤلف للآن ، وإن كنا نعتقد
أن أجزاء قليلة منه قد
الصفحه ٧٨ : ) [١] أي بيّن فيها الوعد على الطاعة ، والوعيد بالعقاب على
المعصية والإصرار عليها.
قوله : (وَأَنِ
الصفحه ١٠٧ : إلى المساجد بعضهم
على السرير ، وبعضهم على المراكب من ذهب عليها سندس ، وتجرها الملائكة. قال أحمد
بن
الصفحه ١٢٦ : به على ربه ، وقلب يدبر به أمور
الدنيا. وللعقل طبعان : طبع للدنيا وطبع للآخرة مؤتلف بطبع نفس الروح
الصفحه ١٣٧ : وبالكرامة ، أن لا تخافوا على أنفسكم ولا تحزنوا يوم الجمع ،
كما قال : (لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ
الصفحه ١٤٤ : ءً) [٦] قال : في نفوسهم التي أقادتهم إلى متابعتها في الجزاء
على أحكام هواها ، لأنها تشهد عليهم. وقد قال رسول
الصفحه ١٤٥ : : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ
آمَنُوا) [١١] أي بالرضى والمحبة والحفظ على مقام القرب.
قوله