الصفحه ١٠٥ :
وكان سهل يقول
لأصحابه : قولوا في دعائكم : إلهي إن طبختني فأنا قدر ، وإن شويتني فأنا محنوذ ،
ولا بد
الصفحه ١١٨ :
السورة التي يذكر فيها القصص
قوله تعالى : (فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) [١١
الصفحه ١٢٦ :
السورة التي يذكر فيها الأحزاب
قوله تعالى : (ما جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ
قَلْبَيْنِ فِي
الصفحه ١٣٥ : عَلى
ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ) [٥٦] قال : يعني اشتغلت بعاجل الدنيا ولذة الهوى ومتابعة
النفس
الصفحه ١٩٨ :
السورة التي يذكر
فيها الانشراح
قوله تعالى : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ) [١] قال : ألم نوسع
الصفحه ٣ : بن
عبد الله بن يونس بن عيسى بن عبد الله بن رفيع التّستري (٢). ولد بمدينة تستر في سنة مائتين ، وقيل
الصفحه ٢٦ : ] إلّا
الطاغوت أي الشيطان.
ومعنى : (لا رَيْبَ فِيهِ) [٢] أي لا شك فيه. (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) [٢] أي
الصفحه ٣٦ : البلاء؟ فقال : طلب السلامة في الأمن أشد من طلب السلامة في
الخوف.
وقال في قوله : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
الصفحه ٥٠ : للناس بيت الله عزوجل بمكة هذا هو الظاهر ، وباطنها الرسول يؤمن به من أثبت الله
في قلبه التوحيد من الناس
الصفحه ٧٦ :
السورة التي يذكر فيها يونس عليهالسلام
قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ
لَهُمْ
الصفحه ٧٧ : : هم الذين وصفهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا رؤوا ذكر الله» (١) وهم المجاهدون في الله السابقون
الصفحه ٨٧ : ثابِتٌ
وَفَرْعُها فِي السَّماءِ) [٢٤] يعني أغصانها مرفوعة إلى السماء ، فكذلك أصل عمل
المؤمن كلمة التوحيد
الصفحه ٩٦ :
قوله تعالى : (وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ أَعْمى فَهُوَ
فِي الْآخِرَةِ أَعْمى) [٧٢] أي من كان في الدنيا
الصفحه ١١٦ :
السورة التي يذكر فيها النمل
قوله تعالى : (إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ
الْمُرْسَلُونَ (١٠) إِلَّا
الصفحه ١٣١ :
السورة التي يذكر فيها الصافات
قوله تعالى : (إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) [٨٤] أي مستسلم