الصفحه ١٠٥ : تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر.
* * *
الله هو الرازق
لعباده
وينطلق القرآن
ليعلّل ذلك بأنه من
الصفحه ١٢٧ :
المماثل للعطاء من
ناحية مادية ، بل يبحث عن الانطلاق من العطاء في ذاته كقيمة روحية يريد بها ما عند
الصفحه ١٤١ : السيطرة عليه بالمستوى الذي لا يستطيع معه الوقوف أمامه ، ولا يملك إلا الرضوخ
لسلطانه ، فهذا ما نفاه القرآن
الصفحه ١٤ :
يلهمهم إيّاه وفي
ما يقدرهم عليه ويؤيدهم به من مواقف ... وتلك من ميزات عيسى عليهالسلام التي قد
الصفحه ١٠٣ : من باب الاستيحاء.
* * *
القرآن يخطط
للإنفاق : النوعية والمورد والكيفية
وهذه جولة جديدة
في
الصفحه ١٦١ : القرآنية ، هي أن القرآن الكريم عالج المسألة الربوية من عدة
جوانب وربطها بالجانب الإيماني في شخصية المؤمن في
الصفحه ٢٨٩ :
دروس من وحي
الآيات
ماذا نستوحي من
ذلك كله فيما نواجه من واقع الحياة في حركة الدعوة إلى الله
الصفحه ٧٩ : .
* * *
ماذا نستوحي من
الآية؟
أما ما نستوحيه من
هذه الآية ، فهو ما ألمحنا إليه في كتابنا «الحوار في القرآن» :
الصفحه ٨٥ : الطاهرة إزاء مظاهر البؤس والجوع والعطش في حياة الناس الآخرين بما يثيره
الصوم من هذه المشاعر من خلال إثارته
الصفحه ١٥٢ :
الجديد غير تأجيل
الاستيفاء من المدين أي «الإنساء» ، وهو ربا النساء القطعي من غير أيّ نفع مادي
الصفحه ٣٣١ : القرآني من الاستغراق في حرفية النص بعيدا عن الأسلوب
البلاغي الذي يتميز به القرآن في عملية التخييل الذهني
الصفحه ١٣ : عليها ،
لأن من الممكن أن يكون هناك ممن كلمهم الله كما يمكن أن يكون هناك ارتفاع في
الدرجات لبعض الأنبيا
الصفحه ٥٨ :
والعامة في الحياة.
والظاهر من هذا
التعبير الذي يلتقي بأكثر من آية مماثلة في القرآن لهذه الآية ، أن هذا
الصفحه ١٩١ : التكاليف القاسية (كَما حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا) من الأمم الماضية والقرون الخالية ، لأنهم
الصفحه ٢٠٤ : إلّا فعلت ، وأمرت ،
وقضيت ، وخلقت ، ولكنه هو وعيسى ومريم ، ففي كل ذلك من قولهم نزل القرآن ، وذكر
الله