الصفحه ٤٢٦ : »!
والأحاديث في وجوب
طاعة الولاة غير منطبقة على يزيد.
فيعود مرّةً أُخرى
، للدفاع عن معاوية وحمايته ... وهذا
الصفحه ٤٤٣ :
يزيد في كتب
الحديث والرجال
قالوا : إنّه لم
يُرْوَ عن يزيد في الكتب الستّة إلّارواية واحدة
الصفحه ٢٢ :
واتّق الله ودع
البغي واحقن دماء المسلمين ، فوالله ما لك خير في أن تلقى الله من دمائهم بأكثر
ممّا
الصفحه ٢٧ :
في قضيةٍ ماليّةٍ
، التحق بمعاوية ، وذهب إليه بأموال المسلمين ، وقال أمير المؤمنين : «اللهمّ إنّ
الصفحه ٣٦ :
السجلّ الذي ختم
معاوية في أسفله ، فتمسّك معاوية إلّاما كان الحسن سأله أوّلاً ، واحتجّ بأنّه
أجاب
الصفحه ٢٣٩ :
قد أوضحنا في ما
تقدّم دور معاوية في استشهاد الإمام عليهالسلام في العراق ، وقد توصّلنا في
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام بعد اتّخاذ الإجراءات اللازمة في الكوفة وضواحيها ...
فلمّا امتثل ابن زياد الأمر ونفّذه حسنت حاله
الصفحه ٢٨٢ : ء ، وكلّ يوم ربّنا في شأن ، إن نزل القضاء بما
نحبّ فنحمد الله على نعمائه ، وهو المستعان على أداء الشكر
الصفحه ٣١٧ : ، لقد أمرتُ
الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلّافي فريضة ، وأعلمتهم أنّ اجتماعهم في
النوافل بدعة
الصفحه ٣٢٥ :
لقد تقدّم أنّ
الإمام عليهالسلام كان في ريبٍ من تلك الكتب ، حتّى إنّه صرّح بأنّ أصحابها
الصفحه ٣٣٨ :
المناظر والمسالح
، واحترس على الظنّ ، وخذ على التهمة» (١).
وسأل الإمام عليهالسلام في الطريق بعض
الصفحه ٤٠٠ : معناه وإنْ كان تفاصيله آحاداً ،
فنحن لا نتوقّف في شأنه ، بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره
الصفحه ٤٢٢ :
«فانظروا معشر
المسلمين إلى ما روى البخاري في الصحيح ، وإلى ما سبق ذِكرنا له في رواية بعضهم
أنّ عبد
الصفحه ٤٢٥ :
البغدادي ؛ فقد
ذكر في رسالته التي وضعها في الدفاع عن يزيد والمنع من لعنه وجوهاً (١) ، أهمّها
الصفحه ٤٣٣ :
الاثنين ، قال رضي
الله عنه : إني أرجو أن أموت فيه ، فمات رضي الله عنه فيه ، وفقد رسول الله