الصفحه ٤٣٢ :
وما ذلك كلّه
إلّادفاعاً عن الخلفاء ، كما قال عبد المغيث ، وتحامياً عن أن يُرتقى في اللعن إلى
الصفحه ٢١ : المتوثّبين علينا في حقّنا وسلطان نبيّنا ، وإنْ كانوا ذوي فضيلة وسابقة في
الإسلام ، وأمسكنا عن منازعتهم مخافةً
الصفحه ٣١٦ : «المسيّب بن
نجبة» أحد قادة التوّابين ، وعداده في الشيعة ، ولكنّ الشيعة الحقيقيّين كانوا
أقليّة ، ولذا كانوا
الصفحه ٣٥٤ : » ـ وكان فارساً من فرسان الشيعة في الكوفة ـ : «خرج مع
ابن سعد ، فلمّا صار في كربلاء مال إلى الحسين
الصفحه ٤٢٠ :
«وقد غلط القاضي
أبو بكر بن العربي المالكي في هذا فقال في كتابه الذي سمّاه (العواصم من القواصم
الصفحه ٨ :
واحداً من اللواحق ...
إنّ ممّا لا شكّ
فيه هو تولية معاوية بن أبي سفيان ولدَه يزيد من بعده ، وبذله غاية
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى اعتمر عمرة الحديبية في ذي القعدة سنة ستّ من الهجرة
، فكان أوّل سفرة خرجت معه فيها ، وكنت أكون
الصفحه ٣١٥ :
الذي يظهر من
كلمات المؤرّخين ، والنظر في أخبار الرواة ، والتأمّل في مجريات الأُمور والحوادث
الصفحه ١٨ : أبي إسحاق السبيعي سنةً أسأله عن خطبة الحسن بن عليّ ، فلا يحدّثني بها ،
فدخلت إليه في يومٍ شاتٍ وهو في
الصفحه ٣١٨ :
صالح بني أُميّة
وتعمل في خدمتهم ، وعلى يدها استشهد الإمام الحسن عليهالسلام.
وسيأتي الكلام على
الصفحه ٣٤٠ : قُطعت وشُقت نصفين ، فسُقف بالنصف منها وبقي
النصف الآخر ، فما زال يتعاهد النصف ويصلّي في ذلك الموضع ويقول
الصفحه ٣٥١ : (٢).
وبعضهم لم يتعرّض
لشيء من أخباره في حوادث سنة ٦٥ (٣).
وقال الذهبي : «قال
ابن عبد البرّ : كان ممّن كاتب
الصفحه ٣٧٤ :
بكربلاء
وقال بعض
المحقّقين ـ بعد نقل رواية الشيخ الكليني المتقدّمة (٢) ـ :
«الرواية صريحة في
اجتماع
الصفحه ٣٩٨ :
حديثٌ في مدح يزيد!!
كالحديث في مدح
يزيد ... ذكره غير واحدٍ منهم ، كابن تيميّة والذهبي ، وهو حديث
الصفحه ٤٠٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم في ما بينه وبين العرب» ؛ انتهى (١).
فالزيادة كذب
وتدليس وإيهام من ابن