الصفحه ١٨٣ : : قتل الحسين والله
فقال له أصحابه : كلا يا ابن عباس كلا! قال رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه
الصفحه ٢٢٩ : وكان مع النساء على بن الحسين عليهالسلام قد نهكنه العلة والحسن بن الحسن المثنى وكان قد واسى عمه
وامامه
الصفحه ٢٦٨ : ما أخذ منا ، والثالثة ان
كنت عزمت على قتلى أن توجه مع هؤلاء النسوة من يردهن الى حرم جدهنّ
الصفحه ٢٨٠ : معهم رجلا من أهل الشام أمينا صالحا ، وابعث معه خيلا وأعوانا
فيسير بهم إلى المدينة ، ثمّ أمر بالنسوة أن
الصفحه ٤١٥ : طريق المدينة نريد مكّة فقلت له يا ابن رسول الله
ما لي أراك كئيبا حزينا منكسرا فقال لى لو تسمع ما أسمع
الصفحه ٥٢٦ : الله بن عبد الرحمن الأصمّ ، قال حدّثنا مدلج ، عن محمّد
بن مسلم ، قال خرجت إلى المدينة وأنا وجع فقيل له
الصفحه ٥٥٤ :
جدع الأنوف مع
الغرر(١)
١٠ ـ عنه ، حدّثنى أبى وجماعة مشايخى
، عن سعد بن عبد الله ، عن محمّد بن
الصفحه ٢٨٧ :
بشير وقال له تجهّز لتخرج بهؤلاء النّسوة الى المدينة ، ولمّا أراد أن يجهّزهم دعى
علىّ بن الحسين
الصفحه ٣١٨ : الحسين بن
علىّ وجيء برأسه إليه ، دعا عبد الملك بن أبى الحارث السلمى ، فقال : انطلق حتّى
تقدم المدينة على
الصفحه ١٧٦ : المدينة أمّ سلمة زوج رسول الله صلىاللهعليهوآله كان دفع إليها قارورة فيها تربة وقال لها ان جبرئيل أعلمنى
الصفحه ١٨٨ : إسماعيل بن
إسحاق ، أنبأنا إسماعيل بن إسحاق بن إسماعيل ، قال : سمعت علىّ بن المدينى قال :
مقتل حسين سنة
الصفحه ٣٠٤ :
عجائز قريش اعتذارا إليهنّ بالمدينة ، أما والله لقد نصحتك فى حسين نصيحة لو
نصحتها أبى سعد بن أبى وقاص
الصفحه ٢١٨ : .
الرابع : انه
بمسجد الرقة على الفرات بالمدينة المشهورة. ذكره عبد الله بن عمر الوراق فى كتاب
المقتل وقال
الصفحه ٢٥٨ : أهل بيته وكتب أيضا إلى عمرو بن سعيد بن العاص أمير
المدينة بمثل ذلك أمّا عمرو فحيث وصله الخبر صعد
الصفحه ٢٨٢ : وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ) ثم جهزه وأعطاه مالا ، وسرّحه إلى المدينة (١).
٣٧ ـ عنه قال هشام
، عن أبى مخنف