الصفحه ٢٩٣ : الشخوص إلى المدينة مع النسوة من أهله وسائر بنى عمه
فانصرف بهم (٢).
٩ ـ قال الدينورى
: ثم أمر بتجهيزهم
الصفحه ٢١٧ : أنه ردّه الى المدينة مع السبايا ثم ردّ الى الجسد
بكربلاء فدفن معه ، قاله هشام وغيره ، والثانى : انه
الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوآله انى شاعر فقال عليهالسلام ادخل المدينة وانع أبا عبد الله عليهالسلام قال بشير فركبت فرسى وركضت حتى
الصفحه ٢٨٦ :
٥٤ ـ باب ورود اهل البيت المدينة
١ ـ قال الفتال :
ثمّ ندب يزيد نعمان بن بشير ، وقال له تجهّز
الصفحه ٢٧٤ : المدينة. قال : فبعث
بهم من صار بهم إلى المدينة(١).
٢٥ ـ روى ابن عبد
ربه ، عن روح بن زنباع ، عن أبيه عن
الصفحه ٢٧٧ :
يزيد : كفّ عن هذا
: ثم أدخلهم على عياله ، فجهّزهم وحملهم إلى المدينة ، فلما دخلوها خرجت امرأة من
الصفحه ٣٤ : الحضرمى ، قال : لما
خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع أهل المدينة يومئذ عبد الله بن زهير بن مسلم
الأزدى
الصفحه ١٥٢ : فأذن ثم أقم (٣).
٢٤ ـ قال الطبرى
الامامى : قال ابو محمّد الحسن بن على الثانى ولد الحسين بالمدينة يوم
الصفحه ٢٥٩ : ذوى رحمى
فلما جاء الليل
سمع أهل المدينة هاتفا ينادى :
أيها القاتلون
جهلا حسينا
الصفحه ٢٧٦ :
بين ابن مرجانة
وبينهم نسب ما قتلهم. ثم ردّهم إلى المدينة (١).
٢٧ ـ عنه ، عن
الرّياشى قال
الصفحه ٢٨١ : دخلوا المدينة ، وقال الحارث بن كعب : فقالت لى فاطمة بنت
علىّ : قلت لأختى زينب (١) : يا أخيّة ، لقد أحسن
الصفحه ٣٧٥ :
٨ ـ ابو جعفر
الطوسى روى محمّد بن خالد الطيالسى عن سيف بن عميرة قال خرجت مع صفوان بن مهران
الجمال
الصفحه ٤٠ :
الله بن زهير بن سليم الأزدى على ربع أهل المدينة ، وعبد الرحمن بن أبى سبرة
الحنفى على ربع مذحج وأسد
الصفحه ٩٧ : لك تشرف
بهما فتبعث بهما الى المدينة.
قال : نعم أرنيهما
، فلمّا رآهما ذبحهما وجاء برءوسهما إلى عبيد
الصفحه ١٥٠ : أحد منهم شيئا ، فوكل بالفسطاط وبيوت
النساء وعلىّ بن الحسين عليهالسلام جماعة ممن كانوا معه وقال