الصفحه ١٠٧ : ابن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية بن هشام ابن عبد الملك بن مروان
وسماها تدمير بتدمر الشام
الصفحه ١١٥ : ، منهم : بريدة بن الحصيب
والحكم بن عمرو الغفاري وسليمان بن بريدة في قرية من قراها يقال لها فني ويقال لها
الصفحه ١٣٩ :
مصر بعد وفاة أبيه بيصر ابنه مصر ثم قفط بن مصر ، وذكر ابن عبد الحكم بعد قفط اشمن
أخاه ثم أخوه أتريب ثم
الصفحه ١٤٢ : الله الكيراني وقبور أولاد عبد الحكم من
أصحاب الشافعي ، وبالقرب منها مشهد يقال إن فيه قبر علي بن عبد
الصفحه ١٦٣ : ، لما مات يزيد بن معاوية
وابنه معاوية وتولى مروان ابن الحكم الخلافة واستقام أمره بالشام قصد مصر في جنوده
الصفحه ١٧٦ : هذا الجبل فسمي به ، وليس بصحيح لأنه لا يعرف
لمصر ابن اسمه المقطّم ، وروى عبد الرحمن بن عبد الحكم عن
الصفحه ١٧٩ : ، ومكران : اسم
لسيف البحر ، وقد شدّد كافه الحكم بن عمرو التغلبي وكان قد افتتحها في أيام عمر
فقال
الصفحه ١٨٦ : وأشهد عليه وأخرجه من
البيت وتملّك حجابته وصار ربّ الحكم فيه ، فقصيّ أول من أصاب الملك من قريش بعد
ولد
الصفحه ٢٠٣ : وتذاكرا
ماء المناظر
قلبها وأضاها
مَنَاعِ : بوزن نزال ، وحكمه من المنع : اسم هضبة
الصفحه ٢١٣ : عبد
الحكم بإسناده : أول من سكن مصر بعد أن أغرق الله تعالى قوم نوح ، عليه السّلام ،
بيصر بن حام بن نوح
الصفحه ٢٢١ : اسمان لرجلين وموحد في العدد في أسماء ذكرت في
مواضعها ، وأما ما فاؤه حرف صحيح فله حكم آخر ذكر في غير هذا
الصفحه ٢٢٣ : ديوانا برأسه ونصب عليها جسرا ونصب طرقاتها وبنى عليها سورا مروان بن
محمد بن مروان ابن الحكم آخر ملوك بني
الصفحه ٢٣٦ : مقيما بدار ملكه برومية وكان تحت حكمه إلى آخر بلاد ديار بكر والجزيرة ،
وكان ملك الفرس حينئذ سابور ذو
الصفحه ٢٥٦ : قراءة عليها
بهراة وذكرت حديثا.
نبارة : في كتاب ابن عبد الحكم : ونزل عمرو بن العاص على مدينة
طرابلس
الصفحه ٢٦٨ : الله بن
الثامر وهو النصرانية وكان على ما جاء به عيسى ، عليه السّلام ، من الإنجيل وحكمه
، ثم أصابهم ما