الصفحه ٣٥٨ : وذبحوه وتوارى اثنان
في الشجر فلم يقفوا لهما على خبر ، فقال الذي ذبحه : والله إن هذا لسمين أحمر الدم
الصفحه ٢٨٩ : الحافظ ، قدم دمشق وحدث بها في
سنة ٣٤٤ عن عبد الله بن محمد بن ناجية البغدادي وأبي يحيى عبّاد بن علي بن
الصفحه ٢٧٣ : المسلمين ، فجمع زياد جموعه
وواقع مخالفيه فنصره الله عليهم حتى تحصنوا بالنّجير فحصرهم فيه إلى أن أعيوا عن
الصفحه ٣٢١ : ونسب النهر إلى سعد بن أبي
وقاص.
نهرُ سعيدٍ : اسم نهر بالبصرة ، له ذكر في التواريخ.
ونهر سعيد أيضا
الصفحه ٣٠٨ : النوبهار من الأرضين سبعة فراسخ في مثلها ، وجميع أهل ذلك
الرستاق عبيد له يحكم فيهم بما يريد ، وصيروا للبيت
الصفحه ٣٢٤ : يجربه على يد معقل بن يسار المزني فنسب إليه ،
وتوفي معقل بالبصرة في ولاية عبيد الله ابن زياد البصرة
الصفحه ١٢٨ :
هكذا أكثر ما يروى
، والصحيح أن عبيد الله لم يقتله وإنما وجده قد ارتثّ بكثرة الجراحات فاحتزّ رأسه
الصفحه ٢٠٤ :
عقار تمشّى في
المفاصل واللحم
وقال عوف بن عبد
الله النصري الجذمي من بني جذيمة بن مالك بن قعين
الصفحه ٢٤٠ : وقال له : جائزتك ورزقك يأتيك في كل عام فلا تتعبن بتكلف المجيء.
مِيَانَه : بكسر أوله وقد يفتح ، وبعد
الصفحه ٣٣٧ : ، وليس ذلك في غيره من الدواب ، ولا يعمل الحديد في جلده ، وليس
له فقار بل عظم ظهره من رأسه إلى ذنبه عظم
الصفحه ٢٢٦ : : وحذاء أبلى جبل يقال له ذو الموقعة من شرقيها
وهو جبل معدن بني سليم يكون فيه اللّازورد كثيرا وفي أسفله من
الصفحه ٣٤٤ :
بأسماء هذه أم ولد وبرة وكانت امرأة جميلة وبنوها يرعون حولها فهمّ بها فقالت له :
لعلك أسررت في نفسك مني
الصفحه ٩٣ :
الحديث نيفا وستين سنة ولم يزل يكتب إلى أن توفاه الله ، وكان من أصدق الناس فيه
وأثبتهم ، سمع ببغداد
الصفحه ٤٢٦ : نزل بقومه سجد في هذا الموضع وقال : أيقنت أن وعد الله
حقّ ، فسمي بذلك.
يامُ : اسم قبيلة من اليمن أضيف
الصفحه ١٧٠ : المعراج وقبة النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، وهذه الثلاث
الصغار ملبسة بالرصاص على أعمدة رخام مكشوفة ، وفي