الصفحه ٣٦٨ : اللات وقد ذكرنا في اللات عنه أن زيد
اللات سمي باللات التي كانوا يعبدونها ، فهو أقدم من ودّ ، والله أعلم
الصفحه ٣٨٤ : وأبو بكر لال
وكثير سواهم كالحاكم أبي عبد الله وأبي الحسين ابن فارس البغوي وغيرهما ، وذهب
بصره في المحنة
الصفحه ٣١٥ : ، به كانت وقعة عبد الله بن علي بن عبد الله بن العباس
مع بني أميّة فقتلهم في سنة ١٣٢ ، فقال إبراهيم مولى
الصفحه ٣٦٧ : عن عبادتها ودعاهم إلى عبادة الله
تعالى ، فكذّبوه ، فرفعه الله مكانا عليّا ولم يزل أمرهم يشتدّ فيها
الصفحه ٢٨٧ :
ابن عفان ، رضي
الله عنه ، وصالح أهلها على الجزية وأداء الخراج على مثل صلح أهل دبيل ، ينسب
إليها
الصفحه ١٧٦ : وقع لي قول الهنائي فقارب ما ذهبت إليه ، والله أعلم والحمد لله
على التوفيق وإيّاه أسأل الهداية في جميع
الصفحه ٣٤٨ : ء ليختاروا له موضعا حتى يبني فيه مدينة فذهبوا يطلبون ما بين
عين التمر إلى البحر وجوّلوا العراق ورجعوا وقالوا
الصفحه ٤١٢ : أفردت
فيه كتب وذكر أمره بالشعر والخطب وسنذكر من ذلك مناظرة جرت بين رجل من أهل العراق
يقال له عبد القاهر
الصفحه ١٤٣ : عبد الله بن القاسم بن محمد بن جعفر الصادق ، ومشهد فيه قبر كلثم بنت القاسم بن
محمد بن جعفر الصادق
الصفحه ٩٨ :
القاسم نصر بن
أحمد الحميري على أبي الحسين بن المثنّى في آخر حريق كان في سوق المربد فقال له
أبو
الصفحه ٢٣٢ :
ت فنحن في زمن
الضّياع
مَهَرَاتُ : بلد بنجد من أرض مهرة قرب حضرموت.
المِهْرَاسُ : بكسر أوله
الصفحه ١٧٢ : غلة تحمل إليه من أرض كانت له
بنابلس وكان يخبز له منها كل يوم قرص في جانب الكانون ، وكان متقلّلا متزهدا
الصفحه ١٢٧ : الخرج باليمامة.
مَسْقَطٌ : بالفتح ، وسكون السين ، وفتح القاف ، مسقط الرمل : في طريق
البصرة بينها وبين
الصفحه ٣١٨ :
عليّ بن عبد الله
بن العباس وهو قطيعة له ، ويقال إلى عيسى بن عليّ بن عبد الله بن العباس. ونهر
الصفحه ٣٧٧ : أسعد بن عدي الزيادي الوشقي ، كان حافظا للفقه واختصر المدونة ، له رحلة
سمع فيها يونس بن عبد الأعلى