الصفحه ٣٨٥ : المائتين إلى الألفين.
وَنُّ : بالفتح ، وتشديد النون : قرية من قرى قوهستان وإليها ينسب
الونّيّ صاحب كتاب
الصفحه ٢٦٧ : فيه فسأله عن الاسم
الأعظم فكتمه إياه وقال : إنك لن تحمله ، أخشى ضعفك عنه ، والثامر أبو عبد الله لا
الصفحه ٨٧ : الله وطلب جزاء الله فإن الله عنده
ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا ، والمؤذنون في مسجد المدينة
الصفحه ٨٦ : ساكن فيه فبنى فيه ونزل ثم اتخذوا بعد ذلك
القصور والأموال والآطام ، فلما قدم رسول الله ، صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٥ : حتى نأتيه ،
قال : فسبقه إليه نفر من المنافقين فاستقوا ما فيه فلما أتاه رسول الله ، صلّى
الله عليه
الصفحه ١٢٤ : كلاهما أسّس على
التقوى غير أن قوله من أول يوم يقتضي مسجد قباء لأن تأسيسه كان في أول يوم من حلول
رسول الله
الصفحه ٣٩١ : بن مدركة بن إلياس ابن مضر ، وكان يقال له هبل خزيمة ،
وكان في جوف الكعبة قدّامه سبعة أقدح مكتوب في
الصفحه ٣٤٩ : جواريه وقد كان مائلا إليها قد أصابها لمم فغمّه ذلك
ووجّه إلى الكوفة في إشخاص عبد الله بن هلال الذي يقال
الصفحه ٣٣٤ : عليه ويستغنى به عن مياه المطر في أيام القيظ إذا نضبت المياه من
سائر الأنهار فيبعث الله في أيام المدّ
الصفحه ٢٠٥ : عند محل آل الخزرج
ومناة هذه التي
ذكرها الله تعالى في قوله عز وجل : ومناة الثالثة الأخرى ، وكانت
الصفحه ٢٧٠ :
قرية من حمراء
ديلم يرتادون موضعا فاجتاز بهم رجل من المجوس يقال له فيروز فرغب في النصرانية
فتنصر ثم
الصفحه ٤٣٠ : متكلف أن يقول في يثرب إنه يفعل من قولهم لا تثريب عليكم أي لا تعيير ولا عيب
كما قال الله تعالى : لا تثريب
الصفحه ٢٧٢ : : بالتحريك ، مثل الذي قبله وزيادة هاء ، والنجفة تكون في بطن
الوادي شبه جدار ليس بعريض له طول منقاد من بين
الصفحه ٣٣٨ : له
حتى انتهى إلى أرض الذهب فسار فيها حتى انتهى إلى سور من ذهب وعليه قبّة لها أربعة
أبواب وإذا ما
الصفحه ٢٨٦ :
بالحجاز بمال كان
له بخيبر وعمرها فعظم دخلها حتى قال سعيد بن العاص وقيل له إن طلحة بن عبيد الله