الصفحه ٤٢٦ : وثلاثون درجة ، قال ابن بطلان في رسالته التي كتبها في سنة ٤٤٢ :
ويافا بلد قحط والمولود فيها قلّ أن يعيش حتى
الصفحه ٣٩ : علي بن عبد العزيز كتب أبي عبيد وغير ذلك ، وسمع قريش جعفرا الخصيب المعروف
بسيف السّنّة ودخل اليمن وسمع
الصفحه ٦٥ : فهم كانوا أصحاب أبي يزيد الخارجي عليه فأحكمها ونقل
إليها الذخائر وذلك في سنة ٣١٥. والمحمدية : مدينة
الصفحه ١٩٣ : عليها سنة حتى بناها وأسكنها الناس وغزا الصائفة ، ذكرها المتنبي فقال :
ملطية أمّ للبنين ثكول
وقال أبو
الصفحه ٢٢٢ : عشرة ليلة خلت من صفر سنة ٣٨٧.
مَوْسِلٌ : إن لم تكن الميم أصلية فهو شاذّ كما يكون في مورق ، وهو أمّ
الصفحه ٢٢٨ : للقاصد إلى الموصل ، بها خان تبرّع بعمله رجل من التجار يقال له
سيابوقه الدّيبلي عمله في حدود سنة ٦١٥ ، وفي
الصفحه ٨ : بلامش
سنة ٤٤١ ، ومات بسمرقند في رمضان سنة ٥٢٢.
لامَغَان : بفتح الميم ، وغين معجمة ، وآخره نون : من قرى
الصفحه ٢٣ : لمطة ، وإليهم تنسب الدّرق
اللمطية ، زعم ابن مروان أنهم يصطادون الوحش وينقعون جلوده في اللبن الحليب سنة
الصفحه ٤٠ : أبي عثمان ، وتوفي سنة ٣٣٥.
المَأزِمَان : تثنية المأزم من الأزم وهو العض ، ومنه الأزمة : وهو الجدب
الصفحه ١٧٩ : مكّادة يكنّى أبا عثمان ، روى
عن وهب بن مسرّة وعبد الرحمن بن عيسى وغيرهما ، وتوفي في ذي القعدة سنة ٤٣٧
الصفحه ٢١٨ :
: توفي شيخنا أبو بكر محمد بن رزق الله إمام قرية منين في جمادى الآخرة سنة ٤٢٦ ،
وكان يحفظ القرآن بالأحرف
الصفحه ٢٣٧ : تباين وتباعد ، وحصّنها مروثا
وأحكمها ، فيقال إنها إلى وقتنا هذا وهو سنة ٦٢٠ لم تؤخذ عنوة قط ، وآمد
الصفحه ٢٨٢ : جماعة من أعيان العلماء ، منهم : أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي بن بحر
بن سنان النسائي القاضي الحافظ
الصفحه ٣١٠ :
الخشاغري وكتب
إجازة لأبي سعد ، وكانت وفاته في الثامن عشر من جمادى الآخرة سنة ٥٣٣.
نُوخَس : بالضم
الصفحه ٣٢٢ : معمّر الواسطي متأخر مات في رمضان سنة ٦٠٩ :
يا نهر عيسى إلى
عيسى نسبت وما
نسبت إلا