الصفحه ١٣ :
الرملة مدينة فلسطين أربعون ميلا ، وفي اللجون صخرة مدورة في وسط المدينة وعليها
قبة زعموا أنها مسجد إبراهيم
الصفحه ٣٢ : ميم : قرية
من قرى مرو ، ويقال لها ميم سام ، بينهما أربعة فراسخ.
المأتَمَةُ : من مياه بني نمير بنجد
الصفحه ٥٤ : وبفتحها : وهو في أربعة مواضع
أحدها صقع باليمامة ، عن الحازمي ، وقال : هو بفتح الميم. والمثقّب : حصن على
الصفحه ٨٠ : السامعون بنظيرها ، فسرت
ثلاثة وأربعين يوما ثم لاح لنا بريق شرفها من مسيرة خمسة أيام فأفزعنا منظرها
الهائل
الصفحه ٩٥ : ء يمرن مرونا إذا استمرّ وهو لين في صلابة ، ومرنت يد فلان على العمل أي صلبت
، قال السكري : هو على أربع
الصفحه ١٠٠ : نيف وأربعون قامة لكنها عذبة قليلة الماء ولها حوض
وقباب خراب ، ثم أحساء بني وهب على خمسة أميال من
الصفحه ١١٥ :
تخرّق أطراف
الرماح ثيابيا
وما بعد هذه
الأبيات ذكر في الشبيك ، وبمرو قبور أربعة من الصحابة
الصفحه ١٣٨ : ، رضي الله عنه ، اثني عشر ألف ألف دينار فصرفه عثمان وقلّدها عبد الله
بن أبي سرح فجباها أربعة عشر ألف ألف
الصفحه ١٤١ : ألف ، ولما وليها في أيام معاوية جباها تسعة آلاف ألف دينار ، وجباها عبد
الله بن سعد بن أبي سرح أربعة
الصفحه ١٦٤ : ، وقيل مزدلفة ، وقيل الحرم كله ، وذرع المقام ذراع ، وهو مربع سعة
أعلاه أربع عشرة إصبعا في مثلها وفي أسفله
الصفحه ١٦٨ : يصلّى فيها وتزار ، ولهذه القبة أربعة أبواب ، وفي شرقيها
برأسها قبة أخرى على أعمدة مكشوفة حسنة مليحة
الصفحه ١٨١ : أربع عشرة
مرحلة نحو المشرق ، وهي مدينتان صغيرتان على ثنيّة بيضاء بينهما حصن جواد ، اختطّ
إحداهما يوسف
الصفحه ١٩٠ : لالتزامه الدعاء والتعوّذ : وهو ما بين الحجر الأسود
والباب ، قال الأزرقي : وذرعه أربعة أذرع ، وفي الموطّإ
الصفحه ٢٠٦ :
طالعها الشولة ،
بيت حياتها تسع درج من الحوت لها شركة في كف الخضيب وأربعة أجزاء من رأس الغول تحت
الصفحه ٢١٦ : ، بينه وبين غرناطة أربعون ميلا.
مَنْكَثُ : بالفتح ثم السكون ، وفتح الكاف ، وثاء مثلثة : بلدة من
نواحي