الصفحه ٢٠٥ : ، من المدينة في سنة ثمان للهجرة وهو عام الفتح ، فلما سار من المدينة
أربع ليال أو خمس ليال بعث علي ابن
الصفحه ٢١١ : ء : موضع بين مكة وبدر بينهما أربعة برد ،
قال ابن إسحاق : ثم ارتحل من سجسج بالروحاء حتى إذا كان بالمنصرف ترك
الصفحه ٢٢٠ : عليه وسلّم ، إليها جيشا في سنة ثمان وأمّر عليهم
زيد بن حارثة مولاه وقال : إن أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب
الصفحه ٢٢٣ : أميّة المعروف بمروان الحمار والجعدي ، وكان
لها ولاية ورساتيق وخراج مبلغه أربعة آلاف ألف درهم والآن فقد
الصفحه ٢٤١ :
ومعرفة وفيه فضل
وتمييز ، ومات في سنة ٦٠٨ ببلده ، وقال الإصطخري : ومن نواحي كورة إصطخر ميبذ فهي
على
الصفحه ١٩ : الرّحيل
للعلع طرق
وإلى بارق عشرون
ميلا وإلى مسجد سعد أربعون ميلا وإلى المغيثة ثلاثون ميلا وإلى
الصفحه ٢٣٦ :
فهو بناء أنوشروان بن قباذ وما بني بالآجرّ فهو بناء أبرويز ، قال بطليموس : مدينة
ميّافارقين طولها أربع
الصفحه ١١٣ : : مدينة
مرو الرقة ، كذا قال ، طولها سبع وستون درجة ، وعرضها أربعون درجة ، في الإقليم
الخامس ، طالعها
الصفحه ١٣٧ : استقصينا
ذلك في الفسطاط ، قال صاحب الزيج : طول مصر أربع وخمسون درجة وثلثان ، وعرضها تسع
وعشرون درجة وربع
الصفحه ١٤٨ : الحكاية قال : وسرت من قصر اللّصوص
إلى موضع يعرف بمطبخ كسرى أربعة فراسخ ، وهذا المطبخ بناء عظيم في صحراء لا
الصفحه ١٧٣ : القسطنطينية في برّ واحد ، والله أعلم ، والسور الطويل بناء يقطع من بحر
الشام إلى بحر الخزر وطوله أربعة أيام
الصفحه ٢١٤ :
هو وولده وهم
ثلاثون نفسا منهم أربعة أولاد قد بلغوا وتزوّجوا فبذلك سمّيت مافه ، ومعنى مافه
بلسان
الصفحه ٣٥٠ : واثنتي عشرة دجاجة بدرهم وأربعة وعشرين فروجا بدرهم والسمن اثنا عشر رطلا
بدرهم والخبز أربعون رطلا بدرهم
الصفحه ٤٠٥ : من حرّة بني بياضة في نقيع يقال له الخضمات ، قلت
: وكم كنتم يومئذ؟ قال : أربعين رجلا ، وفي كتاب معرفة
الصفحه ٤٥٠ : وسبعين عينا ، وعن جعفر ابن محمد فال :
أقطع النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، عليّا ، رضي الله عنه ، أربع