الصفحه ٣٤٥ : ، وفتحها النبي ، صلّى الله عليه وسلّم ، سنة
سبع عنوة ثم صولحوا على الجزية ، قال أحمد بن جابر : في سنة سبع
الصفحه ٤٢٤ : بن طلحة
بن محمد بن عبد الله اليابري الأندلسي ، سمع الحديث ورواه ، مات بمكة سنة ٥٢٣ ،
قاله أبو الحسن
الصفحه ٥٣ : الأهواز وبين قرقوب اجتزت بها سنة ٣٢٧
، ونسب المحدثون إليها جماعة ، منهم : محمد بن عبد الله بن زياد بن
الصفحه ٧٥ : سعد بن أبي وقّاص في صفر سنة ١٦ في أيام عمر بن
الخطاب ، رضي الله عنه ، قال حمزة : اسم المدائن بالفارسية
الصفحه ٧٩ :
يسكن مدينتها
الداخلة ، سمع أبا عمرو عثمان بن إبراهيم الفضلي وغيره ، روى عنه أبو سعد ، وذلك
في سنة
الصفحه ٩٣ :
الحديث نيفا وستين سنة ولم يزل يكتب إلى أن توفاه الله ، وكان من أصدق الناس فيه
وأثبتهم ، سمع ببغداد
الصفحه ١٠٨ : ،
سمع أبا عمر عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أجاز للسمعاني ، سمع منه ابن الوزير
الدمشقي في المحرم سنة ٥٣٠
الصفحه ١١٢ : بن متّويه المرو الروذي ،
وأخوه أبو عمرو الفضل كانا من أهل الفضل والحديث ، مات خلف في رجب سنة ٥٠٦
الصفحه ١١٤ : ، وتركتها أنا في سنة ٦١٦ على أحسن ما يكون ، وبمرو
جامعان للحنفية والشافعية يجمعهما السور ، وأقمت بها ثلاثة
الصفحه ١٢٠ :
والقاضي أبو عبد الله التميمي وغيرهما ، وتوفي بالمرية سنة ٤٨٥ ، ومحمد بن حسين بن
أحمد بن محمد الأنصاري
الصفحه ١٥٦ : شهر ربيع الأول سنة ٣٤٩ ، وحدّث وروي عنه ، وحجّ في سنة
٤١٩ على طريق دمشق ، فمات بوادي مرّ لعشرين ليلة
الصفحه ١٥٧ : عقرت البعير أعقره : واد باليمن عند القحمة
بالسن قرب زبيد من تهامة ، ينسب إليه أبو عبد الله أحمد بن جعفر
الصفحه ١٩٥ : بكر الخطيب ، وتوفي سنة ٤٣٧ ، ومحمد بن محمد بن أبي القاسم المؤذن أبو
عبد الله الملنجي ، سمع أبا الفضائل
الصفحه ٢٠١ : جلال الدولة ملك
شاه بن ألب أرسلان خرج بنفسه يشيّع الحاجّ في بعض سني ملكه ، فلما رجع عمل حلقة
للصيد
الصفحه ٢٤٦ : الفقيه المالكي ، رحل إلى
بغداد وتفقّه بها مدّة وعلّق على الكياء وقدم دمشق سنة ٥٠٥ ، قال ابن عساكر