الصفحه ٤٥٣ :
الآية وقال : إن
الله تعالى يقول يوم القيامة : «من كان له عندي عهد فليقم فلا يقوم إلا من قال هذا
في
الصفحه ٤٦٧ : لِتَشْقى) وقرأ طلحة «ما نزّل عليك القرآن» بتشديد الفعل وبنائه
للمفعول وإسناده إلى القرآن (إِلَّا تَذْكِرَةً
الصفحه ٤٨ : المقامات وقد أشير
إلى ذلك فيما سلف ، وأصلها الذل والخضوع وحيث إن الذل لشيء لا يكون إلا بعد معرفته
دلت
الصفحه ٥٢ : وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ
مَحْذُوراً (٥٧) وَإِنْ مِنْ
قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوها
الصفحه ٧٧ : الإلهيات والنبوات نحو ما يقوله
المشركون تقليدا للأسلاف واتباعا للهوى وإن أبيت إلا تخصيصه ببعض ما قاله
الصفحه ٢٤٧ :
إلى أن اللائق بهم
استعمال الورع ألا ترى كيف طلب القائل الأزكى وهو على ما في بعض الروايات الأجل
الصفحه ٤٣٩ : فيلج النار إلا تحلة
القسم».
وقال أبو عبيدة.
وابن عطية وتبعهما غير واحد : إن القسم في الخبر إشارة إلى
الصفحه ٥٧٣ : تَسْمَعُ) خطاب لكل من يصح منه السمع (إِلَّا هَمْساً) أي صوتا خفيا خافتا كما قال أبو عبيدة. وعن مجاهد هو
الصفحه ٩٠ : والطبراني وغيرهما عن ابن عمر قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ليس على أهل لا
إله إلا الله وحشة في
الصفحه ١٣٦ : إلى قوم لإصلاح مهماتهم ولا يفهم منه أنه أجلسه مع نفسه انتهى. وأبو عمر لم
يطلع إلا على رواية ذلك عن
الصفحه ١٤٤ : ظهر له أن لا ملخص لكثير من الشبهات في هذا
الفصل إلا بالذهاب إلى القول بالاستعداد الأزلي وأن لكل شي
الصفحه ٢٨٤ : الإيمان الذي لا يشوبه نفاق فكأنه قيل ما منعهم أن
يؤمنوا إيمانا حقيقيا (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ
الصفحه ١٢١ : من جهة
النفس التي هي أضعف جانبيه إلا أنه عبر عنه بما ذكر لما قدمنا ، والله تعالى هو
الهادي إلى سوا
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم وما يعلم الروح ، ولعل عبد الله هذا يزعم أنها يمتنع العلم
بها وإلا فلم يقبض رسول الله
الصفحه ١٧٧ :
المحفوظ الثابت ، والمعنى ما أنزلناه من السماء إلا محفوظا بالرصد من الملائكة وما
نزل على الرسول إلا محفوظا