الصفحه ٤٠ : وبحار ذات أمواج ألا تدل على اللطيف الخبير.
وأيضا إن الله
تعالى لم يدعنا ورسولا من أول الأمر إلى آخره
الصفحه ٢٨ : .
وإما أن تكون تلك
المواضع مساوية الماهية لجرم القمر فحينئذ يمتنع اختصاصها بتلك الآثار إلا بسبب
خارجي
الصفحه ٤٩٥ : تكون (الْكُبْرى) صفة العصا واليد معا وإلا لقيل : الكبريين. ولا يمكن أن
يخص أحدهما لأن في كل منهما معنى
الصفحه ٢٤٥ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) مالك أمرهما ومدبرهما فلا قيام لهما إلا بوجوده المفاض من
بحار جوده (لَنْ نَدْعُوَا
الصفحه ٢٩٧ :
أصاب منه شيء إلا
حيي وأن الحوت أصاب منه جاء في صحيح البخاري فيما يتعلق بسورة الكهف أيضا لكن ليس
الصفحه ١١٨ : لا يرى إلا ما يسوءه
والأعمى سواء ، وهذا كما يقال : فلان سخين العين وهو كما ترى.
وقيل إن هذه إشارة
الصفحه ٢٧٣ : للمفعول جريا على سنن الكبرياء وإيذانا بالاستغناء عن
الإسناد إلى الفاعل لتعينه ، وعن الحسن أنه قرأ كذلك إلا
الصفحه ٣٠٧ : بعضهم عن العلامي في تفسيره أن الخضر يدور في البحار
يهدي من ضل فيها والياس يدور في الجبال يهدي من ضل فيها
الصفحه ٣٤٥ : يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ) [البقرة : ٢٥٥]
وأول بعضهم مجمع البحرين بمجمع ولاية الشيخ
الصفحه ٣٥٩ : استقراء سائر البراري والبحار غير مسلمة ، ويجوز العقل
أن يكون في البحر أرض نحو أمريقا لم يظفر بها إلى الآن
الصفحه ٢٧ : العالم
ومصالحه مثل أحوال البحار في المد والجزر ومثل أحوال البحرانات على ما يذكره الأطباء
في كتبهم ، وأيضا
الصفحه ١٣٧ : ء الشرع وإخراجه منه مؤديا لما كلفه
من غير تفريط ، وقيل الإدخال في بحار التوحيد والتنزيه والإخراج من
الصفحه ٦٧ : ء شاء
وأمرها بكشف وجهها فطافت بها في الأسواق فما مرت على أحد إلا وأطرق حياء وخجلا
منها فلما طافت بها
الصفحه ٥٣ : في البحر والحواشي الشهابية ولا حجة فيه.
وحكى الكسائي قعد
لا يسأل حاجة إلا قضاها واستعمال البغداديين
الصفحه ٢٣٥ : فلا تجادلهم
في شأنهم إلا جدالا ظاهرا قدر ما تعرض له الوحي من وصفهم بالرجم بالغيب ولا تستفت
فيهم من