الصفحه ٨٣ : وإن خالف ما عنده نسب
القصور إلى نفسه قرب فكر يظنه المرء حقا وهو من الأوهام كما لا يخفى على من أنصف
ولم
الصفحه ١٠٩ : بكم من
الضر استقلالا أو اشتراكا فالمراد بضلالهم غيبتهم عن الفكر لا عن النظر والحس لأنه
أمر معلوم من
الصفحه ١١٩ : الروح المشاهدة ، والعقل الفكر ، والقلب الذكر ، وقيل : الأول
إشارة إلى إخوان المعرفة الذين وصلوا معالي
الصفحه ١٤٦ :
إحساسه مانع كالغيبة مثلا وكذا لا يدرك شيئا من عرضياته ليرسمه بها فضلا عن أن
ينتقل منها الفكر إلى الذاتيات
الصفحه ١٥٠ : الإنسان فإذا صقلت بالرياضة وأنواع
الذكر والفكر صارت روحا ثم قد تترقى إلى أن تصير سرا من أسرار الله تعالى
الصفحه ١٧٠ : علمهم بخلاف ما إذا عطف على قوله سبحانه «أو
لم يروا» إلخ ولا يخفى ما فيه على من استدارت كرة فكره على محور
الصفحه ١٩٥ : لا يمكن أن يتفوه به بل يصرف عنه
الفكر فكيف بمثل هذا المنكر. وذهب الفارسي وأكثر النحاة إلى إلحاقه بباب
الصفحه ٢٠٧ : يدخلها فقيل على بابها صنم
لا يدخل أحد إلا سجد له فكره أن يدخل فأتى حماما قريبا من المدينة وأجر نفسه من
الصفحه ٢٤٥ : وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) لئلا يكثر الضوء في الكهف فيقل معه الحضور ، فقد ذكروا أن
الظلمة تعين على الفكر
الصفحه ٣١١ : أكثر الناس ويتوقف حصوله على القوة القدسية دون المقدمات الفكرية وإن
كان كل علم يتصف بكونه باطنا وكونه
الصفحه ٣٢٦ :
بها الفكر في
طول الزمان عناني
وما هي إلا
استطعما أهلها فقد
نرى استطعماهم
الصفحه ٣٢٧ :
وهذي ثلاث ما
سواها بممكن
تعين منها واحد
فسباني
ورضت بها فكري
إلى أن تمخضت
الصفحه ٣٣٤ : الله عزوجل والمراد فكر هنا بجعل الخشية مجازا مرسلا عن لازمها وهو
الكراهة على ما قيل ، قال في الكشف
الصفحه ٤٣٤ : لزيادة التقرير والإشعار بأن الإنسانية من دواعي الفكر
فيما جرى عليه من شئون التكوين المانعة عن القول
الصفحه ٤٧٣ : ذلك لا يدرك بالعقل ولا الرؤية والفكر فنثبت هذه
الصفات وننفي عنها التشبيه كما نفى سبحانه عن نفسه فقال