الصفحه ١٣٦ : السنة في كتبهم وتلقوه بالقبول وقابلوه بالتسليم والانقياد إلى ما لا
يحصى من هذا القبيل ، ومذاهب المحدثين
الصفحه ٦ : أصلا بلا تفصيل ففيه ثلاثة مذاهب ، وذكر بعضهم أنه في الآية على معنى الأمر
أي نزهوا الله تعالى وبرءوه من
الصفحه ٣٤ : مذاهب فقال الأكثرون : هم في النار تبعا لآبائهم واستدل لذلك بما أخرجه
الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن
الصفحه ١٤٠ : مذمومة فلاشتماله على الدلائل الحقة الكاشفة عن المذاهب الباطلة في
الإلهيات والنبوات والمعاد والقضاء والقدر
الصفحه ١٤٧ : أبحاث لا
بأس بإيرادها : البحث الأول في شرح مذاهب الناس في حقيقة الإنسان ، وظاهر كلام
الإمام أن الاختلاف
الصفحه ٢٠٤ : وما
جاء منه شاذ كأعدى من الجرب وأفلس من ابن المدلق ، وأجيب بأن في بناء أفعل من ذلك
ثلاثة مذاهب الجواز
الصفحه ٤٤٦ : البصريين في هذا الحرف وفيه
مذاهب لعلنا نشير إليها إن شاء الله تعالى ، وهذا أول موضع وقع فيه من القرآن ،
وقد
الصفحه ٥٣٦ : الجملة صفة أو خبر بعد خبر.
(وَيَذْهَبا
بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلى) أي بمذهبكم الذي هو أفضل المذاهب
الصفحه ٢٢٨ : .
(سَيَقُولُونَ) الضمير فيه وفي الفعلين بعد كما اختاره ابن عطية وبعض
المحققين لليهود المعاصرين له
الصفحه ٢٤٣ : سبحانه ولا يشرك في حكمه الذي ظهر فيهم أحدا من الخلق.
وجوز ابن عطية أن
يعود على معاصري رسول الله
الصفحه ٥٦٦ : سيبويه أن هذا الحذف من شذوذ القياس ولا يكون ذلك إلا
إذا سكن آخر الفعل ، وعن بعض معاصريه أن ذلك منقاس في
الصفحه ٥٧١ :
ذكره مما لا ينبغي أن يلتفت إليه. ومما يضحك الثكلى أن بعض المعاصرين سمع السؤال
عن سر اقتران الأمل هنا
الصفحه ٥٨٧ : . وأيّا ما كان فالفاعل
ضميره تعالى وضمير (لَهُمْ) للمشركين المعاصرين لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٥ : فإنه قال في عد الطوائف
المنزهة : وطائفة من المنزهة أيضا وهي العالية وهم أصحابنا فرغوا قلوبهم من الفكر
الصفحه ١٠٠ : ء. ففي كل شيء له آية ، تدل على أنه واحد وهناك فكرة العلماء ، وقسم معتاد
كالرعد والكسوف وهناك فكرة الجهلة