الصفحه ٩٢ : بغير قيد (١) كأبي حنيفة ـ وتبعه ٱبن حبّان ـ إذ العدل عنده من لا يُعرف فيه الجرح .
قال : والناس في
الصفحه ٢٤ : أرقم ، قال : كان
رسول الله صلّیٰ الله عليه وآله وسلّم يشدّ علىٰ بطنه الحجر من الغرث ، فظلّ يوماً صائماً
الصفحه ٢٥ :
عن
الكلبي ، عن أبي صالح ، عن ٱبن عبّاس ، في قوله : ( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ
الصفحه ٩١ :
وهم
أعلم الخلق بكذبها وبطلانها ، لكنّ حبّ الشيء يُعمي ويُصمّ ، وهوان آل محمّد
الصفحه ٣٦ :
وقال العجلي : « صدوق » .
وذكره ٱبن حبّان في الثقات .
وقال الذهبي ـ بعد كلام من ضعّفه
الصفحه ٩٦ :
بأنّه
لو رُدّ حديث المتشيّعين مطلقاً لذهبت جملة من الآثار النبويّة ، قال : وهذه مفسدة بيّنة
الصفحه ٢٦ :
نخلاً
بشيءٍ من شعير ليلةً ، حتّىٰ أصبح ، فلمّا أصبح وقبض الشعير طحن ثلثه ، فجعلوا منه شيئاً
الصفحه ٥٠ :
بعض
الأعلام كالعجلي (١) ... وتكلّم فيه غير واحدٍ ، وكلّ كلماتهم
تعود إلىٰ كونه من شيعة عليّ عليه
الصفحه ٩٠ : حراسته (١) ـ .
السابع : أنّ ممّا يكاد أن يُقطع به أنّ ٱبن
حبّان لم يقل في ٱبن صابر « منكَر الحديث جدّاً
الصفحه ١١٣ : الناس في
إطلاق الوضع علىٰ هذا الحديث ، مع أنّه لم يقدح في راويه إلّا ٱبن حبّان بقوله : « منكَر الحديث
الصفحه ٢١٦ :
مواليه
، لعن الله من غيّر حدود (١) الأرض ، لعن الله من عقّ والديه » (٢) .
وممّا سمعته من حديث
الصفحه ٧٨ : (٣) : سنده واهٍ ؛ وأخذه الألباني وزاد عليه قوله : جدّاً (٤) .
قلت :
لم يتّهموا من رجال الإسناد ـ
في ما
الصفحه ٨٧ : من ذلك ردّ متن الحديث . انتهىٰ (١) .
قلت :
وكم من راوٍ قيل فيه « منكَر
الحديث » أو ما في معناه
الصفحه ١٤ : الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِن كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا
كَافُورًا * عَيْنًا يَشْرَبُ
بِهَا عِبَادُ اللَّـهِ
الصفحه ١٠١ : .
قلت :
هذا تعسّف وإسراف من
الدارقطنيّ ، ولم يتابعه عليه أحد ، بل إنّ الذهبي ـ علىٰ تعنّته وتشدّده